صفحة:Таййиба ан-нашр фи аль-'ашр. طيّبة النّشر في العشر.pdf/111

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

والميتة والميت و من مادة الموت، و ت، زيد الياء بعد الفاء فانقلبت الواو ياء فوجب الادغام. وهذه الزيادة قياسية فان اتفق بعدها با او واو وجب الادغام. و بعد ذلك فيه الوجهان: 1) البقاء على الاصل مثل طيبة والطيب وديار ومتحيز ، ۲) التخفيف بترك التشديد. والتخفيف قد يكون ملتزماً مثل فروح وريحان. وقد يكون اكثرياً مثل حسب مثل یحیی والموت انواع على ، تنوع الحياة. 1) موت يقابل الحياة النامية والعمارة الارض ض بعد موتها، ۲) موت يقابل الحياة الحسية مثل ياليتني مت قبل هذا، 3) موت يقابل الحياة بالعقل مثل أو من كان ميتا فاحييناه، 4) موت يقابل السرور ورخاء العيش مثل ويأتيه الموت من كل مكان وما هو بميت. ثم ان المخفف كأن العرف خصه بالمحقق. ولذا اتفقوا على تشديد ما لم يمت مثل انك ميت وانهم ميتون. و بعد ذلك أخذ الناظم يبين حكم ما التقى به ساکنان من كلمتين أول الثانية همز وصل مضموم واول الساكنين أحد الستة: 1) اللام، ٢) التاء، 3) النون، 4) الواو، ۵) الدال، 6) التنوين. فامرك الناظم ان تضم الاول للكل الا من ذكر لهم الكسر الايمة. لضم همز الوصل، واكسره نما فز. غير قل حلا. وغير او حما من فعاصم وحمزة بالكسر في الستة. وابن العلاء بالكسر الا في واو او ولام قل. ويعقوب به الا في واو او . وره ر والخلف في التنوين مز. وأن يجر زن خلفه. واضطر ثق ضما كسر عن جر. ولابن ذكوان في ضم التنوين وكسره خلاف. وقنبل له الضم الا في التنوين . فله فيه الضم على أصله، والكسر رعاية لاعرابه. ثم قال ان ابا جعفر كسر ضم الطاء في اضطر حيث وقع على ان يكون الادغام بنقل كسر الراء إلى الطاء بعد سلب حركتها.