صفحة:Таййиба ан-нашр фи аль-'ашр. طيّبة النّشر في العشر.pdf/108

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فالنصب اما بالعطف على “أن نقول, كما في سورة النحل ويس. وأما بكونه من باب جواب الامر بالفاء. وليس هذا من قبيل الحمل والتوهم وأن قاله الامام الشاطبي في قصيدته. واما الرفع فعلى العطف على يقول أو على الابتداء. والنحل مع ياسين ردكم. تسال للضم فافاع واجز من اذظللوا ولا تسال كناية عن اصحاب الجحيم, (۱۱۹) معلوم على أنه نهى تفخيم الامر لنافع ويعقوب. والباقون بالبناء على المجهول معناه ارسلناك وليس عليك إلا البلاغ . ويقرأ ابراهام ذي مع سورته مع مريم النحل أخيرا توبته آخر لانعام وعنكبوت أواخر النسا ثلاثة تبع والذرو والشورى امتحان أولا والنجم والحديد مار الخلف لا. مع اختلف في ابراهيم في ثلاثة وثلاثين موضعاً: ۱۵ في هذه السورة 1 حرف في سورة ابراهيم و 3 في مريم و ۲ في النحل والاخيران في التوبة “استغفار ابراهیم – “ان ابراهيم, والاخير من الانعام، ومن العنكبوت، والاواخر الثلاثة في النساء، وحرف في الذاريات والشورى، والاول من سورة الامتحان، وحرف في النجم والحديد هذه الثلاثة والثلاثون بالف بعد الهاء لابن ذكوان بالخلاف ولهشام بلا خلف. وذلك ان ابراهيم بالياء وابراهام بالالف كلاهما لغة. واتخذوا بالفتح كم اصل، وخف أمتعه كم آرنا آرني اختلف مختلساً جز. وسكون الكسر حق. وفصلت لى الخلف من حق صدق