نتائج البحث

رَنا ونَاظِرُهُ بالسِّحْرِ مُكْتَحِلُ ​رَنا ونَاظِرُهُ بالسِّحْرِ مُكْتَحِلُ​ المؤلف الأبيوردي  ويكي بيانات.    تنزيل بصيغة     رَنا ونَاظِرُهُ بالسِّحْرِ...

عقلي دمعي لسان فمه ناظر ذكرتك في حسينة والروابي رأيت نهر قويق رنا بطرف مريض الجفن منكسر رنا وكأن البابلي المصفقا سطرا عذار مونق خطه شتوا يدعو الضيوف إلى...

هَجْرُكُمْ فَرَّقهْ وناظرٍ بعدكمُ أرقهْ فكم رنا طرفُ عليلٍ بكمْ وكمْ تركتمْ مهجةً شيقهْ طوراً تجودونَ بوصلٍ أرى أيامهُ منْ قربكمْ مشرقهْ وَتَارَةً تُبْدُونَ...

للعامريِّ يميدُ؟ رنا نحوها طرفي وقلبي كلاهما فَلَمْ أدْرِ أيَّ النَاظرينِ أذودُ لَئِنْ نَشَبَتْ مِنْ سِرْبِها فِي حِبالَتي مليحةُ ما وارى البراقعُ رودُ فَإنِّي...

ضيفنا وكم فيكمُ يوم الوداع لشقوتي هلالٌ سما غصنٌ زها رشأٌ رنا اذا شمت تحت الجتاجبين جفونه أرى السحر منها قاب قوسين أو دنا أما والذي لو شاء قصّر بينكم فلم...

أضرّ وما أضرى من الغيد يحمي لحظُ عينيه ثغره ولم أر سيفاً وحده قد حمى ثغرا تثنى قضيباً فاح مسكاً رنا طلاً سطا أسداً غنى حماماً بدا بدرا وصيرني الواشون...

بها النارا سماؤها مطلعةٌ أنجما وأرضُها تطلعُ أقمارا وكمْ بها من أكحلٍ إن رنا سلتْ لكَ الأجفانُ بتارا وإن مشى يخطرُ في تيههِ هزَّت لكَ الأعطافَ خطارا لا...

تَدْلَهِمُّ أنفسٌ ... لها من المُنى سَنا ولا يَرى ذو اليأس ما ... أمامَه وإن رنا اليأس نارٌ تحرق الر ... وح وتفني البدنا وتجعل العمرَ قصي ... راً وتُطيل الشجنا...

تصافح قطُّ إلا لتغبنا تراءت عيونُ الخطب خزرا لعينهم ألا ليت أعمى ناظراً لهمُ رنا سقى الله قبرا بالخضيريّة الحيا فخضَّره ما أمطرَ المزنُ أدكنا أميلوا أميلوا...

الورد مثلما رأت وجنة المعشوق عين غيوره وللورد خد بالبنفسج معذر ونرجسه طرف رنا بفتوره بأبهج من شعر مدحتكم به ومعناكم مستودع في ضميره وماحق هذا الشعر لا...

أريحك رف على جبهتي وشعرك نام على راحتي أتدرين أنك في قبضتي؟! أشاغل عرفاً رنا في امتثال وأرعى عهيداً هفا للوصال وما زلت ظمآن. . يا وردتي! فتنت، وكان صباك...

عليه يقال أرض لارباء فيها ولا وطا، وربأ فى الامر نظر فيه وفكر (رتا العقدة) (رنا) بالهمز ( كنع) پرتوهار تاو (نوا) كف عود اذا (شدها) کرتاها من غير همز عن ابن...

حالة لبسوا لها ثوب الضنى والله ماالتقت الفؤاد لشادن منهم ولاطرفى زنى مهما رنا صبرى بنى في القلب حصنا مانعا لكن يد الاشواق هدت مابنى حلو اصحابى لاغتنام...

منها السُّقاة بقَرقَفٍ قد كُلِّلت بالدُّرِ والمرجان ويُديرها أحوى أغنَّ إذا رنا سحرَ العقول بناظر وسنان ومُهَفْهَفِ الأعطافِ خِلْتُ قِوامَه من خَوْط بانٍ...

جوارحي وتصبو اليهِ كلَّما البرقُ اومضا غزالٌ يسودُ الاسْدَ في الغابِ ان رنا فمن لحظهِ سيفُ المنيّة يُنتضى اذا ارام قتلي لا أُبالي فانني محبٌّ بما يرضى...

ولَمْ يَحْزَنِ الحَيَّ الكِنانِيَّ أَنْ أَرَى أسيراً لِهذا الحَيِّ من غَطَفَانِ ألا بأبي ذاكَ الغزيِّلُ إذ رنا إليّ، وذيّاكَ البريقُ شجاني نظرتُ غداةَ...

معاني الألمَ وحيث الطريدانِ شجَّا الكؤوسَ ... ومَجاَّ صُبَابَتها من قِدَمْ رَناَ، والطبيعةُ في حليها ... وحواءُ عاريةٌ كالصَّنَمْ فمن أين سارَ وأنّى سرَى...

فاتركاني والهوى إنّي فتىً غالني دونكمُ الوجد اغتيالا من ظباءِ الرَّمل ظبيٌ إنْ رنا سَلَّ من جَفْنَيه صمصاماً وصالا ظبيةُ الخدر الّتي لما جفت أدلالاً كان منها...

كان يتكلم وخياله عالق بضفاف السين وغابة بولونيا وعاملات الأزياء! ولو أنه رنا ببصره إلى فاس والجزائر وتونس العانيات، والى دمشق وحمص وحماة الداميات، لتورع...

الآن مازايل الجفنا وهبتك قلباً لم يعد بين أضلعي ... سوى وتريشجي النفوس متى رنا فما هذه الأنغام إلا بقية ... من القلب في نجواك ذوبتها لحنا مقاطيع ما راقت...