مؤلف:ابن القيسراني
ابن القيسراني (1085–1154) شاعر |
![]() | |
أعمال[عدل]
أ[عدل]
- أبدى السلو خديعة للائم
- أبرق في الثغور من الثغور
- أتراك عن وتر وعن وتر
- أترى فوق سهما من حسام
- أتقيل الجدوى وتلك غمامة
- أجرني يا وهيب وهب حياتي
- أحاكمها في مهجتي ولها اليد
- أرأيت ما فعلت بنا الصهباء
- أرض تحل الأماني في أماكنها
- أرضى اليسير وما هواك يسير
- أرى الصوارم في الألحاظ تمتشق
- أشبا سيوف الهند أم عيناك
- أشرق البهو يا جبين الهلال
- أصاح متى عجب بالسيده
- أعرب الفضل من بديع الزمان
- أقدك الغصن أم الذابل
- أقمت بالأنبار ذا لوعة
- أقمت فلم يقض المقام لبانة
- أقول لخيلي عند أبلى وماؤه
- ألا كم ترامت بالس بمسافر
- ألا لله درك أي در
- ألا يا غزال الثغر هل أنت منشدي
- أما آن أن يزهق الباطل
- أما الشباب فطيف زارني ومضى
- أما عند هذا القوم الرديني
- أما لو كان لحظك نصل غمدي
- أما وخيال زار ممن أحبه
- أما وكأس تشف عن ثغر
- أمالك رقي سرح الطرف غاديا
- أمعظمة الصليب وددت أني
- أميمة لو شهدت وقد مررنا
- أنتم كالشمس لولا خدرها
- أهيم إلى العذب من ريقه
- أو ما ترى طرب الغدير
- أودعتكم قلبي وودعتكم
- أوطن القلب من هواكم فريق
- أيا عاذلي في الحب مالي وللعذل
- أين عزي من روحتي بعزاز
- أين مضاء الصارم الباتر
إ[عدل]
- إذا أبرزتهن العيون حواسرا
- إذا دفعت إلى قوم تعاشرهم
- إذا ما تأملت القوام المهفهفا
- إذا ما خدمت كبار الملوك
- إذا ما زرت ماريا
- إلا يكن قد هويته بشرا
- إلى كم أسوم الدهر غير طباعه
- إن الألى جمعتهم والنوى دار
- إن كان لا بد من السكر
- إني لأغنى الناس عن عصبية
ا[عدل]
ب[عدل]
- بالسفح من لبنان لي
- بدور حجى يرفض عن نورها الدجى
- بدينك يا قس بربارة
- بسيفك المنتضى من الكحل
- بما بعطفيك من تيه ومن صلف
- بنتم فبان محل صبري عنكم
- بوجه معذبي آيات حسن
- بين فتور المقلتين والكحل
ت[عدل]
- تأنق في وضعها ماهر
- تباشرت الأقطار من فرح به
- تجاهل صحبي أن بكيت صبابة
- ترى الإبريق يحمله أخوه
- تفي بضمانها البيض الحداد
- تملكتم فؤادي دون جسمي
- تنوء بها يوم الخصام حلومها
ح[عدل]
خ[عدل]
د[عدل]
- دار تغار الشمس في أفقها
- دعا ما دعى من غره النهي والأمر
- دعوا للمحيا ما استباحته من عقلي
- دمعي لسان فمه ناظر
ذ[عدل]
ر[عدل]
س[عدل]
ش[عدل]
ض[عدل]
ظ[عدل]
ع[عدل]
غ[عدل]
ف[عدل]
ق[عدل]
ك[عدل]
- كأن الذي آلى على بسط كفه
- كل دعوى شجاعة لم تؤيد
- كلما خالسته نظري
- كلما غض هواكم من جفوني
- كم بالكنائس من مبتلة
- كم لي بأنطاكية من هوى
- كنت جهلا فيما مضى أحسد الأحياء
- كيف قلتم ما عند عينيه ثار
ل[عدل]
- لا تخدعن فما الحسام المرهف
- لا تناظر جاهلا
- لا يغرنك في السيف المضاء
- لعل خيالا ضل حين انتيابها
- لقد فتنتني فرنجية
- لك الله إن حاربت فالنصر والفتح
- لكم من فؤادي ما اباحكم الوجد
- لله عزمك أي سيف وغى
- لمن القوام السمهري سنانه
- له من الرشأ الوسنان عيناه
- لو أن قاضي الهوى علي ولي
- لو كان سرك للوشاة معرضا
- لو كنت ثالثنا بأشمونيثا
- ليت القلوب على نظام واحد
م[عدل]
- ما أطرق الجو حتى أشرق الأفق
- ما استأنف القلب من أشواقه أربا
- ما زلت أخدع عن دمشق
- ما هذه الحدث الفواتن
- ماذا بأطراف الثغر
- مررنا بجو فهاج الجوى
- مررنا في ديار بني عدي
- مع الركب أنباء الحمى لو يعيدها
- ملك أشبه الملائك فضلا
- ملك المدى يوم أغر محجل
- من رآني قبلت عين رسولي
- من لقلب يألف الفكرا
- من منصفي من حب ظالم
- منيتني بتعلة
ن[عدل]
- نافرته البيضاء في البيضاء
- نبت الجفون فما اغتمضن وإنما
- نزلت فزرت قبر أبي العلاء
- نزلنا على القصب السكري
ه[عدل]
- هبوا أن حاجبه حاجب
- هذا الذي ولدت له الأفكار
- هذي العزائم لا ما تدعي القضب
- هو السيف لا يغنيك إلا جلاده
- هي جنة المأوى فهل من خاطب
و[عدل]
- وآراء إذا شهرت ظباها
- وأرشف خمره والكأس ثغر
- واحربا في الثغور من بلد
- واحيائي وقد مررت بعم
- والله لو أنصف الفتيان أنفسهم
- وحبيب طوى وصالي لما
- وحل ذرى العواصم وهي نهبى
- وحمائم ناحت على فنن
- وشحنة كالهلال في ياعوا
- وعيشك ما سميت نومك باسمه
- وفت لك الدنيا بميعادها
- وقالوا لاح عارضه
- وقد اختصرت لك الثناء وربما
- وقلدتني طوق الحمامة منه
- وكيف يفوز بفضل الكمال
- ولما أردنا متاح السرور
- ولما نزلنا بالزواجر هاجني
- وما كلف البدر ما قيل فيه
- ومتى ما قيل ردي قلبه
- ونجل تدرك الأبصار منه
- ويلاه ممن قلبه صخرة
ي[عدل]
- يا أهل بابل أنتم أصل بلبالي
- يا بني الصوفي زرتكم
- يا سعد ما أحسنها شمائلا
- يا عارضا نفسه وعارضه
- يا غريرا غر الفؤاد المدله
- يا غزال الثغور بالقسيان
- يا ليت أن الصد مصدود
- يا مطلعا بصدوده في لمتي
- يا معشر الفتيان ما عندكم
- يا نخيل العراق كن في أمان الله
- يا هل سمعتم بدير سمعان
- يا هلالا لاح في شفق
- يا هند من لأخي غرام ما جرى
- يجري الثناء له بسودده
- يخوفني بالبعد من لا أوده
- يذود الظبى عنهن والحدق الصيد
- يشيم هواكم مقلتي فتصوب
![]() |
جميع أعمال هذا المؤلف في الملكية العامة في كل العالم لأن المؤلف مات منذ أكثر من مئة سنة. ملاحظة: هذه الرخصة قد لا تنطبق على الأعمال المشتقة كالترجمات الحديثة لأعماله على سبيل المثال التي تعود حقوقها لصاحب العمل المشتق (المترجم مثلاً). |