مررنا على سرب الظباء عشية
المظهر
مَرَرْنا على سِرْبِ الظّباءِ عشيَّة ً
مَرَرْنا على سِرْبِ الظّباءِ عشيَّة ً
فلم يَعدُنا حتّى تَقَنَّصَنا السِّربُ
وكنّا نظنّ القربُ سَقامنا
فلم يكُ إلاّ كلُّ أدوائنا القُربُ
وقالوا: ألَمّا تَنْهَ قلبَكَ عن هوًى؟