تصنيف:الشريف المرتضى
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
(الصفحة السابقة) (الصفحة التالية)
صفحات تصنيف «الشريف المرتضى»
الصفحات 200 التالية مصنّفة بهذا التصنيف، من إجمالي 570.
(الصفحة السابقة) (الصفحة التالية)أ
- أأبا الحسينِ كفيتَ ما بعد الردى
- أأغفُلُ والدَّهرُ لا يغفُلُ
- أؤملُ أن أعيش ودون عيشي
- أبا بكر تعرضتِ المنايا
- أبى الزّمانُ سوى ما يكره الشّرفُ
- أبى يعصبُ الغاوون ما في عيابهم
- أبَتْ زَفَراتُ الحبِّ إلاَّ تَصعُّدا
- أتارِكي أَتَلافَى اليأسَ بالأملِ
- أتاكَ الرَّدَى من حيثُ لاتحذرُ الرَّدَى
- أتانى والرّكبانُ يأتى نجيّهمْ
- أتدري مَن بها تلك الدِّيارُ؟
- أتمضي كذا أيدي الرّدى بالمصاعبِ
- أتنَسيْنَ يا لمياءُ شَملكِ جامعًا
- أتَتْني كما بُلِّغتْ مُنْية ٌ
- أتُرى يؤوبُ لنا الأُبَيْـ
- أتُرَى يؤوبُ زمانُنا
- أجبرتنا لا جمع اللهُ شملنا
- أجرِ المدامعَ كيف شيتا
- أدلّتْ بحسنٍ خُوّلتْ ولو أنّها
- أدِرْ أيّها السّاقي الكؤوسَ على صَحْبِي
- أذمُّ إليكِ كَلْمًا ليس يُؤسَى
- أرأيتَ ما صنعتْ بنا الأيّام؟
- أراعكَ ما راعني من ردى ؟
- أرسَلها ترعَى أَلاءً ونَفَلْ
- أرقتُ للبرق بالعلياء يضطرمُ
- أرنى العجائبَ يا أباها
- أروني أمرأً من قبضة ِ الدَّهرِ مارقا
- أرى عزّة ً من بين أثناء ذلّة ٍ
- أرّقَ عينى طارقٌ
- أسيفَ الدّين قد حَمَّلتَ ظهري
- أسيّدنَا الشريفَ عَلَوْتَ عن أنْ
- أسْخَطْتَني فرضِيتُ مِن كَلَفٍ
- أشاعرة ٌ بما نلقى ظلومُ
- أضنّاً بالتّواصلِ والتّصافى
- أضَنُّ بنفسي عن هوى البيضِ كلَّما
- أطوادُ عزِّك لا تُرامُ
- أظنك من جدوى الأحبة قانطا
- أعلى العهدِ منزلٌ بالجنابِ
- أفى دراهمْ من بعدما ارتحلوا تبكى
- أفى كلّ يومٍ لى حميمٌ أفارقهْ
- أفي كلَّ يومٍ لي منى ً أستجدها
- أقلا فشأنكما غيرُ شانى
- أقول لزيدٍ كفكفِ الخيلَ عنوة ً
- أقول لصحبى وقد هوّموا
- أقول لها لمّا التقينا على منًى
- أقِلْنيَ ربِّي بالّذين اصطفيتَهُمْ
- ألا إني وهبتُ اليومَ نفسي
- ألا إنَّ قلبِيَ من بعدِكمْ
- ألا جنّبا قلبى الأذى لا يطيقهُ
- ألا حبذا زمنُ الحاجرِ
- ألا ربَّ أمرٍ بتُّ أحذرُ غِبَّهُ
- ألا غادِ دمعَ العينِ إنْ كنتَ غاديا
- ألا قلْ للوزير مقالَ مثنٍ
- ألا لا تَرُمْ أنْ تستمرَّ مسرَّة ٌ
- ألا لا تَصِدْني بإِطماعة ٍ
- ألا لله ما صنع الحمامُ
- ألا ليت عيشاً ماضياً عنكِ بالحمى
- ألا ماذا يَريبُكَ مِن همومي
- ألا هلْ أتاها كيف حزنيَ بعدها
- ألا يا أحسنَ الثَقَلَيْنِ عَبْلاً
- ألا يا أيُّها الحادي
- ألا يا ابنة َ الحيَّينِ مالي ومالَكِ
- ألا يا قومُ للقدرِ المتاحِ
- ألا يا لَقومي لاعْتنانِ النَّوائبِ
- ألاّ أرِقْتَ لضوءِ برقٍ أَوْمضا
- ألم تسألِ الطللَ الدارسا
- ألم تَرَني في كلِّ يومٍ وليلة ٍ
- ألوماً على لومٍ وأنتمْ بنجوة ٍ
- ألَمَّ خيالٌ من أُمَيْمَة َ طارقُ
- أما آنَ للسَّلوانِ أنْ يردَعَ الصَّبّا
- أما الحبيب فقد فزنا بزورتهِ
- أما ترى الرَّبعَ الّذي أقفرا
- أما تَرى الدَّهرَ لا يَبقَى على حالِ
- أما تَرى الدَّهرَ مسلولاً صوارمُه
- أما تَرى الرُّزْءَ الذي أقبلا
- أما رأيتَ ضُحَيّا
- أما سمعتَ حَمامَ الأيْكِ إذْ صَدَحا
- أمالكَ من غرامٍ ما أمالا
- أمرُّ على الأجداثِ كلّ ليلة ٍ
- أمنتُ حذاري منكمُ وكفيتكمْ
- أمنْ بعد ستّينَ "قد جُزتُها"
- أمِن أجلِ مَن سارتْ بهنَّ الأباعرُ
- أمِن شَعَرٍ في الرّأس بُدِّلَ لونُهُ
- أمِنكِ سرى طيفٌ وقد كانَ لا يسري
- أمِنْ أجلِ أن أعفاك دهرُكَ تطمَعُ
- أمّا الشَّبابُ فقد مضتْ أيّامُهُ
- أنتمْ على َّ وإنْ لم
- أنجدْ إذا شئتَ في الأرزاق أو أغرِ
- أهاجَكَ ذكرٌ منهمُ ووساوسُ
- أودُّ بأنني أبقى ويبقى
- أيا حاديَ الأظعانِ لمْ لا نعرسُ
- أيا زائراً باللّيل من غيرِ أنْ يَسري
- أيا شجراتِ الوادِيَيْنِ لعلَّني
- أيا صاحِبي إنْ لم تكنْ في شديدتي
- أيا ظبية ً فى ربى جاسمِ
- أيا ملكَ الأملاكِ قد جاءني الذي
- أيُّ فتى ً وورِي في التُّربِ
- أيُّ ناع نعاهُ لي أيُّ ناعِ
- أيُّها اللاَّئمُ الذي لا يملُّ اللْـ
- أيّها السّائلُ كى يعـ
- أيّها الشّيخُ إنّ من ثوّرَ الصّيـ
- أَأُسْقَى نَميرَ الماءِ ثمَّ يَلَذُّ لي
- أَبالبارقِ النَّجديِّ طرفُك مُولَعُ
- أَعَلَى الرَّكائبِ سارتِ الأحداجُ
- أَلا بكِّها أُمَّ الأسَى والمصائبِ
- أَلا عوجا لمجتَمَعِ السِّيالِ
- أَلا ما لقلبٍ بأيدي الغُواة ِ
- أَلا هل لِما فاتَ مِن مَطلبِ
- أَلمَّتْ بنا بعدَ الهدوِّ وربمَّا
- أَمَلَلْتَني وزعمتَ أنْـ
- أَمِنْكِ الشَّوقُ أرَّقني فهاجا
- أُحبُّ ثَرى نَجدٍ ونجدٌ بعيدة ٌ
- أُحِبُّ مَنْ ليس حظٌّ في مودّتِهِ
إ
- إذا أنتُمُ لم تشفعوا في قَباحة ٍ
- إذا ساءَلْتَني فخذ الجوابا
- إذا سارتْ بنا خُوصُ الرِّكابِ
- إذا كنتِ أزمعتِ الرّحيل فإننا
- إذا لم أجدْ خِلاًّ من النّاسِ مُجملاً
- إذا لم تكوني دارَ فضلٍ ونفحة ٍ
- إذا لم تَستطعْ للرُّزْءِ دَفْعاً
- إذا ما حَذرتَ الأمرَ فاجعَلْ إِزاءَه
- إذا ما خطاني الدَّهرُ يوماً فلم يُصِبْ
- إساءاتٌ وإحسانٌ
- إلامَ أرامي في المنى وأرادي
- إلى كَم أقودُ قوماً
- إمّا بقيتَ فهلكُ غيرِك هَيِّنٌ
- إن كان غيبك الترابُ الأحمرُ
- إني مررتُ على جنا
- إنيّ الشجاع وقد جزعتُ كما ترى
- إنَّ العقيقَ يزيدني خَبَلا
- إنَّ الَّتي حكتِ الضُّحَى
- إنَّ من يعذُلُ نُصْحًا
- إنّ على رملِ العقيق خيماَ
- إنّ نعمى وما درتْ
- إنّا نُعَلَّلُ كلُّنا بمحالِ
- إنْ عاقبَ الشَّيبُ السَّوادَ بمَفْرَقي
- إنْ قَطَعَتْني عِلّتي عن قصدي
- إنْ كانَ طيفُك زارنا
- إنْ كنتَ بالعفوِ ليس تعذرنا
- إنْ كنتَ ترغبُ " في الثوا
- إنْ كنتَ يا عمرو قد أسأتَ فقد
- إنْ كنتُ أزمعتُ عن وجدى بكم هرباً
- إياباً أيها المولى إيابا
ب
- بأبى زائراً أتانى َ جنحاً
- بأبي وجهك الذي
- باللهِ يا أيامَ يثربَ عودي
- بجانب الكرخ من بغداد عنّ لنا
- بربّك أيّها البرقُ اليمانى
- برعاكمْ يا أهلَ يثربَ حاجي
- بقاءٌ ولكنْ لو أتَى لا أذمُّهُ
- بقلبى َ منكِ الهمُّ والحزنُ والأسى
- بنفسى من رأيتُ بجنحِ ليلٍ
- بنفسى من لقيتُ غداة َ " جمعٍ "
- بني الحفيظة هل للمجد من طلبٍ
- بياضُكَ يا لونَ المشيبِ سوادُ
- بيني وبين عواذلي
- بَلَغْنا ليلة َ "الشِّعبِ"
- بِأَبي زائراً أتانيَ لَيْلاً
- بِنَقا الرِّمْثِ من شَرافٍ غزالٌ
ت
- تراءَتْ لنا بالأبرَقَيْنِ بُروقُ
- تصدّين عنّي للمشيبِ كأنّما
- تعالوا إلى ما بيننا من تجرُّمٍ
- تقاسم اللّيل والإصباح بينهما
- تقول لِي: إِنَّما الستّون مُقْطَعة ٌ
- تقولُ لي وأماقيها مطفِّحَة ٌ
- تلكَ الدِّيارُ برامَتينِ هُمودُ
- تلومُ وقد لاحَتْ طوالعُ شَيبِي
- تهوين أنْ أرقى ذرا الممالكِ
- توقَّ ديارَ الحى ِّ فهى المقاتلُ
- تَراءَتْ لنا يومَ الأُبَيْرِقِ في الدُّجَى
- تَزوريننا وَهْناً ولو زرتِ في الضُّحى
- تَضاحكْتِ لمّا رأيتِ المشيبَ
- تُطالبُني نفسي بما غَيرُهُ الرِّضا
ح
- حتّامَ ذمِّي عندكمْ أزماني
- حرامٌ على قلبي السلوّ وقد بدا
- حلفتُ بشُعثٍ من نِزارٍ تعلَّقوا
- حلفتُ بمعشرٍ عَسَفوا المطايا
- حلفتُ بمن لاذتْ قريشٌ ببيتهِ
- حللت بنا والّليل مرخٍ سدوله
- حلّ ذاك الكِناسَ ظبيٌ ربيبُ
- حَذِرتُكُمُ وكم للهِ عندي
- حَملتُمْ كما شئتمْ على كاهلي الهوى
- حُيِّيتَ يارَبْعَ اللِّوَى من مَرْبَعِ