مؤلف:ابن هانئ
ابن هانئ (936–973) شاعر أندلسي |
![]() | |
قصائد[عدل]
أ[عدل]
- أبلغ ربيعة عن ذي الحي من يمن
- أتظن راحا في الشمال شمولا
- أحبب بتياك القباب قبابا
- أحبب به قنصا إلى متقنص
- أرقت لبرق يستطير له لمع
- أرياك أم ردع من المسك صائك
- أقول دمى وهي الحسان الرعابيب
- أقوى المحصب من هاد ومن هيد
- أكوكب في يمين يحيى
- ألؤلؤ دمع هذا الغيث أم نقط
- ألا كل آت قريب المدى
- ألا هكذا فليهد من قاد عسكرا
- أليلتنا إذ أرسلت واردا وحفا
- أما والمذاكي يلكن الشكم
- أمن أفقها ذاك السنا وتألقه
- أمنك اجتياز البرق يلتاح في الدجى
- أنظر إليه وفي التحريك تسكين
- أنظلم أن شمنا بوارق لمحا
إ[عدل]
ا[عدل]
ب[عدل]
ت[عدل]
ث[عدل]
ح[عدل]
ر[عدل]
س[عدل]
ص[عدل]
ط[عدل]
ع[عدل]
ف[عدل]
ق[عدل]
- قد أكمل الله في ذا السيف حليته
- قد سار بي هذا الزمان فأوجفا
- قد كتبنا في قطعة من جراب
- قد مررنا على مغانيك تلك
- قفا ! فلأمر ما سرينا وما نسري
- قل للمليك ابن الملوك الصيد
- قمن في مأتم على العشاق
- قولا لمعتقل الرمح الرديني
ك[عدل]
- كانت مساءلة الركبان تخبرنا
- كدأبك ابن نبي الله لم يزل
- كذب السلو العشق أيسر مركبا
- كفي فأيسر من مرد عناني
ل[عدل]
م[عدل]
ن[عدل]
ه[عدل]
- هل آجل مما أؤمل عاجل
- هل كان ضمخ بالعبير الريحا
- هل من أعقة عالج يبرين
- هنالك عهدي بالخليط المزايل
- هو السيف سيف الصدق أما غراره
و[عدل]
- و ثلاثة لم تجتمع في مجلس
- و هب الدهر نفيسا فاسترد
- وأبيض كلسان البرق مخترط
- وأبيض من غير طبع الهند
- وأبيض من ماء الحديد كأنما
- وبنت أيك كالشباب النضر
- وذي شطب قد جل عن كل جوهر
- وذي نجاد هرقلي يشرفه
- وشامخ العرنين جاثليق
- وليل بت أسقاها سلافا
- ومكلل بالدر من إفرنده
ي[عدل]
- يا خير ملتحف بالمجد والكرم
- يا ذا البديهة في المقال أما كفت
- يا رب كل كتيبة شهباء
- يا روض علم ويا سحاب ندى
- يوم عريض في الفخار طويل
![]() |
جميع أعمال هذا المؤلف في الملكية العامة في كل العالم لأن المؤلف مات منذ أكثر من مئة سنة. ملاحظة: هذه الرخصة قد لا تنطبق على الأعمال المشتقة كالترجمات الحديثة لأعماله على سبيل المثال التي تعود حقوقها لصاحب العمل المشتق (المترجم مثلاً). |