لساني ماض فما ينثني
المظهر
لِسانيَ ماضٍ فَما يَنْثَني
لِسانيَ ماضٍ فَما يَنْثَني
وَوَجْهِيَ حَيٌّ فَما يَقْدُمُ
فأصْبَحْتُ وَالشِّعْرَ مِثْلَ کلْجَبانِ
يَفِرُّ وَفي يَدِهِ مِخْذَمُ
وَكُنْتَ تَحَمَّلْتَ لي حاجَةً
وَقَدْرُك مِنْ قدْرِها أَعْظَمُ