تصنيف:ابن رشيق القيرواني الأزدي
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
صفحات تصنيف «ابن رشيق القيرواني الأزدي»
الصفحات 136 التالية مصنّفة بهذا التصنيف، من إجمالي 136.
أ
- أرى بارِقاً بالأبرقِ الفَرْدِ يومِضُ
- أصْحَبْ ذَوي القَدْرِ وَاسْتَعِدّ بِهِم
- أَجَدِّكَ لَمْ أَجِدْ للصَّبْر بابا
- أَحْسَنْتَ في تَأْخِيرِها مِنَّة ً
- أَخافُ تَجَنِّيهِ فأَصْفَرُّ إِنْ بَدا
- أَرَغِبْتُمُ عَنِّي بِأُنْسِكُمُ
- أَرَى الشيخَ إِبليسَ ذَا عِلَّة ٍ
- أَرَى النَّاسَ مِنْ ضِدَّيْنِ صِيغَتْ طِباعُهُمْ
- أَرَى بارِقاً بالأَبْرَقِ کلْفَرْدِ يُومِضُ
- أَرَى بَعْضَ مَنْ أَنْتَ صَيَّرْتَهُ
- أَسْلَمَني حُبُّ سُلَيْمانِكُم
- أَشْقَى لِعَقْلِكَ أنْ تَكُونَ أَدِيباً
- أَصْبَحْتَ مِنْ جُمْلَة ِ کلأَشْرافِ إِذْ ذُكِروا
- أَلا ساعَة ٌ يَمْحو بِها الدَّهْرُ ذَنْبَهُ
- أَلبَحْرُ صَعْبُ المُرامِ مُرٌّ
- أَلشِّعرُ شَيءٌ حسنٌ
- أَلَمْ تَرَهُمْ كَيفَ استَقَلُّوا بِهِ ضُحى ً
- أَهْوَاكَ إِلاَّ أَنَّني أَكُتُمُ
- أَوَ بَغْلَة سَفْوَاء تَعْرِضُ لِلفَتى
- أَوْمَى بِتَسليمَة ِ اخْتِلاسٍ
- أَيها المُوحِي إِلينا
- أَيُّها اللّيْلُ طُلْ بِغَيْرِ جَناحِ
- أُتْرجَّة ٌ سَبْطَة ُ الأَطرافِ ناعمة ٌ
- أُحِبُّ أَخي وَإِنْ أعْرَضْتُ عَنْهُ
- أُشاوِرُ أَقْواماً لآخُذَ رَأْيَهُمْ
إ
ا
ب
ت
ر
س
ف
ق
ك
ل
- لا بُدَّ في العورِ مِنْ تِيهٍ وَمِنْ صَلَفٍ
- لاحَ لي حاجِبُ کلْهِلالِ عَشِيَّا
- لَكَ مَجْلِسٌ كَمُلَتْ بِشارَة ُ لَهوِنا
- لَمْ أَسْلُ إذْ عَذَّرَ مَنْ شَفَّني
- لَوْ قيلَ لي خُذْ أَماناً
- لَيْسَ کلَّذي صَحِبَ کلزَّمانَ بِباقي
- لِسانيَ ماضٍ فَما يَنْثَني
- لِكُلِّ حَيٍّ وإنْ طالَ المَدَى هُلُكُ
- لِمْ كَرِهَ النَّمَّامَ أهْلُ الهَوى
م
و
- وَأَخرَقَ أَكَّالٍ لِلَحْمِ صديقِهِ
- وَأَنْتَ أَيضاً أَعْوَرٌ أَصْلَعُ
- وَإِذَا صَنَعْتَ غَدَاءَنا
- وَإِنْ لَمْ تُعْجَبي بِبَياضِ شَعْرٍ
- وَتُفّاحة ٍ منْ كَفِّ ظَبيٍ أَخَذتُها
- وَدَوحَة ِ نارنجٍ بُهِتنا بِحُسنِها
- وَذَيَّالٍ لَهُ رِجْلٌ طَحُونٌ
- وَرُبَّ ساقٍ لَنا مَليحٍ
- وَشَرِبْتُها مِنْ راحَتَـ
- وَطالِبٍ حاجَة ً بَعيداً
- وَظَبي مِنْ بَني الكُتَّابِ يَسبي
- وَقَائِلَة ٍ ما ذا الشحُوبُ وذا الضَّنا
- وَقَدْ أَطْفَأوا شَمْسَ النَّهارِ وَأَوقَدُوا
- وَقَدْ كُنْتُ لا آتي إِليْكَ مُخاتلاً
- وَكَأَنَّهُ مِنْ حُوَّة ٍ وَلَمى ً
- وَلَقَدْ ذَكَرْتُكِ في السَّفينَة ِ والرَّدى
- وَلَقَدْ ذَكَرْتُكِ وَالطَّبِيبُ مُعَبِّسٌ
- وَلَقَدْ سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بنَ عَطِيَّة ٍ
- وَلَمْ أنْسَهُ إِذْ قَبَّلَ الرُّكنَ خالياً
- وَمجنُونَة ٍ أَبَداً لَمْ تَكُنْ
- وَمُكْتَحِلِ کلجُفُونِ سَطا عَلَيْنا
- وَمُهَفْهَفٍ يَحْميهِ عَنْ نَظَرِ کلْوَرَى
ي
- يا ابْنَ حَبيبَ أَنتَ في غَفلَة ٍ
- يا بُعْدَ ما بَيْنَ مُمْسانا وَمُصْبَحِنا
- يا حَبذا مِنْ بَناتِ الشَّمسِ سائِلة ٌ
- يا حُسْنَ ما سُمِّيَ کلبَهارُ بِهِ
- يا رَبِّ لا أَقْوى على دَفْعِ الأَذى
- يا رُبَّ أحْوَرَ أَخوى في مَراشِفِهِ
- يا من يَمُرُّ ولا تَمُرُّ
- يا مَوْضِعَي أَمَلي عَلى التَّحْقيقِ
- يا مُوجعي شتماً عَلى أَنَّهُ
- يَعيبونَ بَلقيسيَّة ً أَنْ رَأَوا بِها
- يُعطى الفَتَى فَيَنالُ في دَعَة ٍ