صفحة:Glosses of al-Hifnī on the Yāsamīnīyya WDL3222.pdf/32

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

وهي فرعه من حيث انها مناخة عنهاى ركب على الكعب مال الكعب ت مابعده نوعا بعدموع كما ركبت الكعب على المال والمال على الجذر كذا في ابن الحاسم وقرريض شائخنا حين قراء ت عليه هذا الكتاب أن المراد بالتركيب اضافتها اليه ان يقال مال كعب الكعب وهكذا لكن فيه قصور لعدم سمولة لحوما لا مال ولنا من كل مالم بنيته للكعب فتدبر وبصح رجوع الضمي للجادروان كان خلاف الاولى في صناعة العربية لكونها بعد مذکور ایرکب على الجد مازادعلى الثلاثة المذكورة من فاع المجهولة مثل الترتيب المذكور للمال والكعب عليه من الاستيان باسوس منازلها متفاضلة بواحد واحد اذا افاده بعض الشراح منازلہ انما ذكره بلفظ الجمع لان الضمير المضاف اليه راجع الى قوله ما ضربہروفیر عموم لان معناه كل ضرب فيصدق علىالمضروبا فكان قالخدمنازل المضوا فخذمنازله ای اجموها تعرف بذلك الحل المتلة الحاصلة بعين النوع الحاصل من العرب ونومجاز منابشمية البیای النوع باسم محله ایالمزلۂ کمولہ تعالى فليدع ناريه وهوانك اذا ضرب الى قولہ احفظہ بيان لاصل من الإصلين بيننعليهمابيان ضرب الانواع بعضها في بعض ولم نذكره في النظم لو صفحہ کا ذکر من سحر انکی تکبیر وحاصلہ انك تضرب عدة مقاديراحدا لمضروبين في عدة مقادين لاخر العبد وتحفظ الحاصل بالضرب والاصل الثاني وهو المذكور في المتن معرفة نوع الحاصل من الضرب لان الحاصل من ضرب نوعين نوع مغاير لها یہ تضح برامقام مأخوذ من ابن الهائم اعلم انها ما ان يعلم المنوع ويجهل الاسكان يقال مالا مال المال اونيل الاس دان ور