صفحة:Glosses of al-Hifnī on the Yāsamīnīyya WDL3222.pdf/31

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

لبقط شامل کن ای ملننيس ذلك الانجاز ماذكر ولمكان الإيجاز وبما يتوهم منه القصور عن اداء المعنى رفع هذا لايهام برکنا هذا الوصف الجذرف الأولى من اعلى نمط ما في العدد اى كما ان الاعداد المعلومة اصلية متناهية وهي الآحاد والعبلات والمئات وفرعينه لاتتناهى وهما فيه الالوف فالانواع الجل كذلك فالاصل منها الجذور والاموال والكمون وهو متناهية وماعدا ذلك فرعى غير متناهي وان مراتب النوعين هناكمراتب النوعين ثم وان اسهاماسيا كما لا يخفى على من استقرا كلام الجذرة الأولى يفيدان العدد لا مرتبة له فلا اترله وهو المذهب الراج وبعضهم ذهب الى ان العدد لمن يتوه الاولى فيكون اسه واحد والجذرة الثانية واسه اثنان وهكذا وقد وجدنى بضان بعد قوله ثلاثة لكلكعبة البيت بيت مصع بردها المذهب وبان اسالين واحد كما يصرح به النت وهو وواحد للجذر لاببخرف وليس الاعدادا سنین استعمال وفي نسخة استقلال والمرادهما واحدای انراصل مستقل لا فزع من غيره ولاتابع له مابلغت ای بالغت این لغته ای واصله ای سئ وصلته وما تناهت مانا منت بینیان الانواع المجهولة المركبة على الكعب غير متناهية كما أن الأعداد العين وع الالوف كذلك الحاصل من ضرب الجدري المال و الحاصل من ضرب العدد فی مربعه او احاصل من ضرب ثلاثة اعداد منشا ون وشلها بعضها في بض كائنين ومثلما فالثمانية الحاصلة من منبہانے بعض ما کمی تامل رای ركب على الكعب حيث المنزلية أي ان سائر منازل الانواع مرکبی علیه ایمو اصلا من حيث نقدمہ علیہا | 77