صفحة:Glosses of al-Hifnī on the Yāsamīnīyya WDL3222.pdf/23

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

والمال ستة وثلاثون وستة الإجذار والثلثان اربعين والامتحان ظاهر وقس على ذلك راجع للمال ولايظهر عوده للتربيع وان جوزه ابن الہائم فقدرره السم في الكبير وبين وجهه نص عبارته واتا قول ابن الهام رحمه الله في شرحه على هذه الارجوزة ان الاحي من حيث المعنى الكل من التربيع والعدد وأما من حيث الصناعة الحوية فالتحقيق عوده الى الربيع لانه هو المحادث عندفينه نطلان لايصح ان يكون الربيع محدثاعنه لان غير مقصود لذاته ولان لافائدة في الاخبار عنه بكون التضيفجذره لان الربيع هو تربيع التنصيف فالتنضيفجذر الربيع ابيا سواء كان مساويا للبيع او اقلاواكر وأنما المقصود بيات جنرالمال اى لا يستعان علیہ بحیلتر ایلامین صحته بوجه من وجوه التحيل يقالعضدته اعضد بالضفايعضد ذا غنتهاء جميعاحالم الضميراحت ازاماخذ حذر کل علیحدته وفيران شرط مجئ الحالين المضاف اليكون المضاف مقتضياعمل المال وهوالنصب اوكون خبرا منہ اوکجزئه بحيث لوحذف لايجتل المعنى هذا الشرط منفورهنا وجاب باتهن هذا الشرط غير معو عليه خلافا لابن مالك في شرح التسهيل ولمن تابعه گوله فقدجوزالفارسی مجئ الحال من المضاف اليريدون هذا الشرط خوضرب غلام هندجالسة ولعل الناظم على مذهبه كما في الرابعة اشار الى انها توافقها في اربعة اعمال واما الخامس فيفترقان فيه فاند في الاولي تطرح الجذر الماخوذ من التنصيف وفي هذه يزاد عليه فماكان فهو الجذر وقد بين لك اشتراك المركبات الثلاثة في عملين التصنيف