صفحة:مفيد العلوم ومبيد الهموم.pdf/129

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

خادمة فربما أطوف عليها واكره الحبل فقال أعزل عنها فان قدر الله السمة فيها فتكون ثم بعد زمان سجاء ذلك وقال قد تم كتاب الاوراد وفيه أربعة عشر بابا * و الباب الأول في معنى الدعاء * سمي اعلم ان الدعاء نوع عبادة قال النبي صلى الله عليه وسلم الدعاء هو العبادة وقال الله تعالى ان الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم الدعاء عبادة والدعاء هو العبادة والدعاء له كتف واجابة قال النبي صلى الله عليه وسلم مامن مسلم يدعو بدعوة لا يكون فيها اثم ولا قطيعة وسم الا اعطاء الله تعالى بها احدي ثلاث أما أن يسجل له دعوته وأما ان تدخر له في الآخرة واما ان يكشف له من السوء مثلها فقالوا إذا تكثر الدعاء فقال الله اكثر يعني عطاء الله أكبر فان قلت يجب على المؤمن الرصاء بالقضاء نما .متي الطاء وكل شدة وبلاء سراء وضراء بقضاء الله تعالي والجواب، عرفت شيا وغابت عنك أشياء اذ رايت نيوب الليث بارزة * ولا نظن أن الميت مبتسم فلا تظن أيها المسترشد ان معني الرضاء بالقضاء ترك الدعاء فالعاقل لا يترك السهم المرسل اليه حتي يصابه مع قدرته على المعالجة الترم والحترز عنه بوجه من جملة الرضاء بإقصاء أن يتوصل في محبوبه بمباشرة ما. له سببا بل لاترك الاسبب مخالف، لمحبوبه ومناقضة ومناء فارس من رضاء الاسنان ان لا بد - ليا... .ارد ز عا انه رضي بالعطش الذي هو من قضاء الله بل هي قضائه برمته ان عمل اش بالماء فمعني الرضاء بالنساء ترت ترض ولا يحاسب قضية لدعء وسئل بعض العلماء لم لا يستجاب دعا، قال لأن له اهم علبكم ولا + +