ومن أراق ذلك الطعام فلا قيمة له وقيل انهم يخلطون النجاسة به ويطعمون الغرباء ويجوز أكل تمارهم لانها لا تطبخ
- ( الباب الثالث عشر في نظر الخادمين إلى النساء )*
اعلم ان النبي صلى الله عليه وسلم أني بسلام من بعض الغزوات وكان جميلا فلما نظر اليه أجلسه وراءه وأنهضه من بين يديه لانه لا يخشى الفتنة لكن تأديبا لأمته ليقتدي به فلو تجرد رجل في بيت مظلم أو في جوف الليل بحيث لا يراه أحدهل يجوز وجهان أحدها يجوزلان لا أحد ينظر اليه والثاني لا يجوزلان الهواء لا يخلو من الملك والحن ومعه ملكا قال التي صلى الله عليه وسلم من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يدخل الحمام الا بالمبرر فقال أبو بكر يارسول الله اني أدخل أحياناً ولا يكون معي أحسد فأدخل بلا أزار مقال الله أولى أن يستحى منه والمرأة إذا اشترت عداً هل يصير محرما لها فعلى فولين ( الأول ) في الجسد أنه يصبر محرما لقوله تعالى، إلا ما ملكت أيمانكم ولا يجوز حمله على الأمة لانه يجوز النظر اليها من غير ملك ( والثاني ) وهو مذهب الكوفي وهو الأحوط لا يصير مع ما لانه يعل هذه المجرمية بالعنق ولأنه يحنى الفتنة فصار كالاجنى وتاره سالى عه أولى الاربة من الرجال في قائل أراد به الصبيان وقيل أراد الحسيان ثم الخصي لايخلو إما أن يكون سود مت خصيته ذكره أو قطع المياه أو على عكسه لايجوز له. مورد ما بين يديه لانه يخشى منه ..تة كما قيل أندجماع جماع ا رات ا سل ذكره دون خصبايه لأنه يمسيح ويحتالر نزل نا . و كان مسرح واصحيح من الذهب يجوز أبا التمرد - : "ياب ود - در تال على حلين أن مسح في الصغر فيوز ان اس
J
