صفحة:مشهد الأحوال.pdf/56

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۵۳ ايان سرت اراه نصب لواحظى ابدا وابن ظنعت فهوالحادي | وهو الكرى وخيالة في اعني ولربما هو مضيعى ووسادي من لي به بطلا يطارد في بلا حلم وما انا من رجال طراد شيخ لم يخر قفصا سوى قلبي ولم اك قط بالقراد بعداً له نغلا شنيعا انه بنت الشقا وابوه این جهاد اوذاك حظى منك ياباريس يا دار الهناء ودارة الاعياد وعليم اسند ان اقل هنا لي هنا والحكم مردود بلا اسناد ما هذه الدنيا وما هذا الملا ما القصد في الاعدام والايجاد ماذا الحيوة وما المات وما الوجود وما النفوس تضح في الاجساد اني رايت الكل شيئا وإحدا يجري كصوت واحد الترداد مع ان ذا ضد لذا والكون ان يثبت فذا بتنازع الاضداد فعلمت ان عناية علوية للكل مثل الام . للاولاد وإذا وفاق" قام في أجناسه فالخلق في الانواع والافراد لكن مللت دوام صوت واحد ملل السماع مطارق الحداد ورايت ان الارض تپه مظلم و به الوري تسعى بلا ارشاد ياصاحب الدنيا حذار حذار أن عادتك يوما فهي شر معادي انثى فلا يرحى ثيات عندها تبغى الوداد ولم تقم بوداد حال العلم ولما كان العقل مطبوعا على الاكتساب ، وحاويا ملكة التمييز