انتقل إلى المحتوى

صفحة:لسان العرب02.pdf/21

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل الصاد * حرف الباء (صوب) فنا إلى الأوت الصهايي بعد ما * تجود عريان من الشر أَحْدَبُ وأصهب الرجلُ وُلد له أولاد صهب نائي كالآداب وقول همیان . يطير عنها الوبر الصهايا . أراد المته الى تخفف وأبدل وقول الحجاج دا شعشعانى مهابي عدل * انما عنى به المشتر و حدد وصفه بما توصف به الجملة وصهبى اسم قوله وصحبى اسم فرس الخ فرس التمر بن تو آب و ايا ما عنى بقوله لقد غدوتُ بمنتهى وهى ملهبة ، إنها بها كضرام النار فى الشيح ضبطت في بعض نسخ الصحاح يضم فسكون مقصورا ومثله في المحكم ولم قال ولا أدرى أشتق من الصعب الذى هواللون أم ارتجل علما والمهابي الواف الذي لم ينقص يذكرها المجمد اهم مصمم ونعم صحابي لم تُؤخَذَ صَدَقَتُه بله ويوفِرِه والصابي من الرجال الذى لا ديوان له ورَجُل مهاب که طويل التهذيب تحمل صيب وناقة صيهبة اذا كانا شديدين شبها بالصيهب الحجارة قال عميان حتى اذا ظلاؤُها تكَفَتْ * عَنى وعن صهبة قد سدفَتْ شده. هى أى عن ناقة صلبة قد تحنت و صفر تصيب صلبة والصيب الحجارة قال شمر وقال بعضهم هی سبزی جاسوغر تر موضعان الارض المستوية قال القطامي 313 حدا فى قد أرى ذى حماس وعرمرم * لقاحا غشيم الرؤس الصياهب كما في ياقوت والبيت في التكملة أيضا او متحده قال شمر ويقال الصياب الموضع الشديد قال كثير على لاحب يعلو المياهب مهيع، ويوم قوله قال كثير الى صدره هب وعيه شَدِيدُ الحَرَ والصيابُ شِدَّة الحر عن ابن الاعرابي وحده ولم يحكم غيره الأوصفا توافق واحتث الحداة بطاءها وههاب موضع جعلوه اسما للبقعة أنشد الادمعي وأبي الذي تركه الملوك وجمعهم * بصهاب هامدة كا من الداير

على لاحب الخ كذا في التكملة والذي في التهذيب على رحب اه الشواء الخ كذا في التكملة و بين البصرة والبحرين عين تعرف بعين الأصهب قال ذو الرمة جمعه على الأصهبيات قوله والمصاب صفيف دعاهن من تاج فارم من ورده * أو الأصم بيات العيون السواع وفي الحديث ذكر الصهباء وه و موضع على رؤسة من خيير وطهيب بن سنان رجل وهو الذى صفيف بالصاد المهملة بعدهاء فاء مضاف الى الشواء . أراده المشركون مع تذر معه على ترك الاسلام وقتلوا به ض النذر الذين كانوا معه فقال لهم صهيب والوحش بالجر والمختلط بالرفع أنا شيخ كبيران كنتُ عليكم لم أضركم وان كنت معكم لم أنفعكم تخلوني وما أنا عليه وخُذُوا مالى وفى نسخ القاموس المطبوع فقبلُوامنه وأتى المدينة فلقيه أبو بكر الصديق رضى الله عنه فقال له ربح البيع باصهيب فقال له ضعيف بضاد معجمة فعين مهملة والوحش بالرفع وفى وأنت ربح بيهك يا أبا بكر وتلا قوله تعالى ومن الناس من يشيرى نفسه ابتغاء مرضاة الله وفى النسخة التي شرح عليها حاشية والمصهب صفيف الشواهو الوحش المختلة (صوب ) الصوب نزول المعرصات المطر السيد مرتضى غليظ 20 الشواء اه مصححه