فصل الراي
حرف الباء (زراب) ٤٣١ من الزرب الذي هو المدخل وأنزرب فى الزرب انزرابا اذا دخل فيه والزربُ والزريبه بر مشرها الصائد يكمن فيها للاصيد و في الصحاح فترة الصائد وانزرب الصائد في فترته دخل قال ذو الرمة وبالشمائل من جلان مقتنص . رَزْلُ الشباب حَقٌّى الشخص منزرب والزريبة وجلان قبيلة والزرب فترة الرامى قال رؤبة * فى الزرب لو يمضغ شريا. بتن . مكن السبع وفى النجاح زريبة السبع بالاضافة الى السبع موضعه الذي يكتن فيه والزرابي البسط وقيل كُل مابسط وأُذكى عليه وقبل هي الطنافس وفي الصحاح النمارق والواحد من كل ذلك زريبة بفتح الرأى وسكون الراءعن ابن الاعرابي الزجاج في قوله تعالى وزرا لي مينونة الربرابي البسط وقال الفراء هي الطنافس لها خل رقيق وروى عن المؤرج أنه قال في قوله تعالى وزرابي منونة قال زرابي النبت اذا اصفر واحمر وفيه خضرة وقد از رب فلمارأوا الألوان فى البسط والفرش - تبهوها ابر رابي النبت وكذلك العبقرى من التياب والفُرسُ وفي حديث بني العنبر فَاخَذوازرية أتي فأمر به الفردت الزرية العنفة وقيل البساط ذو الحمل وتكسر زائيه او تفتح وتضم وجمعها زرابي والزربية القطع الحميرى وما كان على صنعت مو أزرب البقل انا بد فيه الياس خضرة وصفرة وذات الزراب من مساجد سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بين مكة والمدينة والرب سبيل الماء وزرب الماء وشرب اذا سال ابن الاعرابي الزرياب الذهب والزرياب الاصفر من كل شئ ويقال يزاب المزراب والمرزاب قال والمزراب لغة في الميزاب قال ابن السكيت المغراب وجمعه ما زيب ولا يقال المزراب وكذلك الفراء وأبو حاتم وفي حديث أبي هريرة رضى الله عنه و يل العرب من شر قد اقترب ويل للزربية قيل وما الزربية قال الذين يدخُلُون على الأمراء غاذا قالواشرًا أو قالوا شيا قالوا صَدَقَ شَيهم في تلويهم بواحدة الزرابي وما كان على صنعتها و ألوان ا أو شبههم بالغتم المنسوبة إلى الرب وهو الخطيرة التي تأوى اليه في أنه ينقادون الأمر مو يضون على منيتم سم انقياد الغتم لراعيها وفي رجز كعب * تبيت بين الزرب والكنيف * وتكسر زاؤه وتفتح والكنيف الموضع الساتريريد أنه التلف ، الحظائر والبيوت لا بالكلا ولا بالمرتى (زردب) زرد به خنقه وزردمه كذلك (زرغب) الزرغَبُ الكَيْمَت ( زرب) الزراب ضرب من النبات طيب الرائحة وهو ملل وقبل الزريب ضرب من الطيب وقيل هو شجر طيب الربيع وفى حديث أم زرع المس من أرتب والريخ ريح رتب وقال ابن الاثي في تفسيره والزعفران و يجوز أن بنى طيب رائحته ويجوز أن يعنى يليب ثنائه في الناس قال الراجز -