فصل الراء ، حرف الباء (روب) 5509 ٤٢٥ هذا مثل أراد عليك بالامر الصافي الذي ليس فيه شبهة ولا كدرو إيالة والراتب أى الأمر الذى - في شبه و در ابن الاعراب شاب اذا كَذَبَ وشَابَ الحَدَة في بيع أوينر اموال و والتوبة الاخيرة عن اللحياني جمام ماء الفعل وقيل هو اجتماعه وقيل هو ماؤه في رحم الناقة وهو أغْلَظُ من المهاة وأبعد مطرها ومايقوم بروية أمره أى بجماع أمره أى كا نه من روبة الفعل الجوهرى وروبة الفرس ما جامه يقال أعرنى رو به فرسال ورو به ذلك اذا السطر ها با موروية الرجل عقلة تقول وهو يحدثنى وأنا إنذاك غلام ليست لى رُوبةُ وَالرُّوبةُ الحاجة ما يقوم فلان بروبة أهله أى بشأنهم وصلاحهم وقيل أى بما أستندوا اليه من حوائجهم وقيل لا يقوم بقوتهم وموتهم والروبية إصلاح الشأن والآمر والروبة قوام العيش والروبة الطائفة من الليل ور و بدبن الحجاج مشتق منه فين لم يه م لانه ولد يع طائفة من الليل وفي التهذيب رُؤ بين العجاج مهموز وفيل الروبة الساعة من الليل وقيل مضت روبة من الليل أى ساعتو بقيت روب من الليل كذلك ويقال هرق عنا من روبية الليل وقطع الله مروية بة روبة أى قطعة قطعة وراب الرجل رو باور وبالتحـير وفترات نفسه من شبع أو نعاس وقيل سكر من النوم وقيل اذا قام من النوم خائر البدن والنفس وقيل اختلط عقله ورأيه وأمر، ورأيت فلان را با أى مختلطا خائرا وقوم روباه أى خبراء الاندس مختلطون ورجل رائب وأروب و روبان والاتى رائبة عن اللحياني لم يزد على ذلك من قوم روبي 1 3 BAD اذا كانوا كذلك وقال سيبويه هم الذين السفر و الوجع فاستثقلوانوما ويقال شربوا من الرائب فسكروا قال بشر فأما تميم تميم بن حتي * فالفاهم القوم روبي نياما و هو فى الجمع شبيه به لكى وسكرى واحد هم روبان وقال الاصمعي واحدهم رائب مثل مائي لله والله وموتى وها لك وهلكي وراب الرجل وروب أعيا عن ثعلب والروبة التحير والكسل من كثرة - شرب اللبين وراب دمه رو با اذا حان هلاكه أبو زيد يقال دَع الرجل فقد رابَ دَمُه يَرُوبُ روبا أى 906 قد حان هلا كه وقال في موضع آخر اذا تعرض لما يسفك دمه قال وهذا كقوله -م فلان يحبس "- نجيعه و يفوردمه وروبت مطية فلان ترويباً اذا أعيت والروية مكرمة من الارض كثيرة ,, النبات والشجر هي أبقى الارض كلا وبه سمى روبة بن الحجاج قال وكذلك روبة القدح ما يُوصل 206 به والجمع روب والروبة شجر الملك والزوبة كلوب يخرج به الصيد من الجحر وهو الحرس عن أبي ( ٥٤ - لسان العرب اول)
صفحة:لسان العرب01.pdf/429
المظهر