انتقل إلى المحتوى

صفحة:لسان العرب01.pdf/424

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

قوله الكشم هو رواية الازهرى ٤٢٠ فصل الراء * حرف الباء (رهب) والأرنب ترب من الحلي قال رؤية ، وعلقتْ مِن أَرتب وتخيل * والأرينية عُشْبة شبيهة بالنده ي إلا أنها أرقُ وأَضْعَفُ واليز وهى ناجعة فى المال جداولها اذا جفت في كل حرك قطار فارتز في الميون والمناخير من أبى حنيفة وفي حديث استسقاء عمر رضى الله عنه حتى رأيت الأرنبة تأكلها صغار الابلى قال ابن الأثير هكذاير ويه أكثر المحدثين وفي معناها فولان ذكرهما القتيبي في غريه أحدهما أنهم اواحدة الأرانب حملها السيل حتى تعلقت في الشجر فا كات قال وهو يعيد لأن الابل لا تأكل اللحم والثانى أن معناه أنها نبات لا يكاد يطول فأطاله هذا المطر حتى صار للايل مرعى والذي عليه أهل اللغة أن اللفظة انما هي الآرينه بياء تحتها نقطتان و بعد هانون وهو نبت، معروف يُشبه الخطمى عَرِيضُ الورق وسنذكره فى أرن الازهرى قال شمر قال بعضهم سألت الادمعى عن الأرنبة فقال ثبت قال شمر وهو عندى الآرينة تحدث في الفصيح من أعراب سعدين سمعتُ بكر يبطن مر قال ورأيته با نا يشبه الخطمي عريض الورق قال شمر وسمعت غيره من أعراب كانة يقول هو الأرين وقالت أمرا بيت من بطن مير هى الآرينة وهي خامينا وغسول الرأْسِ قال أبو منصور وهذا الذي حكاه ثمر صحيح والذي روى عن الاصمعي أنه الأرنبة من الأرانب غير صحيح و شهر متقن وقد عني بهذا الحرف فسأل عنه غير واحد من الأغراب حتى أحكمه والراوة ربما نو او غيروا قال ولم أسمع الأرنية في باب النبات من واحدا ولا رأيته في ثبوت البادية قال وهو خطا عندى قال وأحسب القتيبي ذكر عن الاصمعي أيضا الأرتبة وهو غير صحيح وأرنب اسم امرأة قال معن بن أوس ... رهب متى تأتهم ترفع بناني برنة . وتصدح بنوحٍ يَنزِعُ النوح أرنب

رهيب بالكسر يرهب رهم ورهبا بالضم ورهبا بالتحريك أى خاف ورهب الشي 16 ره با و رهباور هبة خافه والاسم الرهب والرهبي والرهبوت والرهبوتى ورجل رهبوت يقال رهبوت خير من رحموت أى لأن ترهب خير من أن ترحم وترهب غيره اذا توعده وأنشد الازهرى | للحجاج يصف عمر او انته عير تعطيه رهياها اذ الرهبا . على امطار الكشم ولازغربا . عُصارة الجزء الذى تعلياً

وفي التكملة اللوح كتبه الرهباها التي ترهيه كما يقاله الك وعليكى اذا تره با اذا توعدا وقال الليث الرهب جزم الغة فى 4x الرهب قال والرهباء اسم من الرهب تقول الرهباء من الله والرغباء اليسه وفي حديث الدُّعاء رغبة ورهبة أليك الرقبة الخوف والفزع جمع بين الرعية والرهبة ثم أعمل الرغبة وحدها كما تقدم في الرغبة