فصل الراء * حرف الباء (رجب) ۳۹۷ فالت فبنى تحتهاد كان تعتمد عليه لضعفها والرحبة لهم ذلك الدكان والجمع رُجب مثل ركبة وركب والرحمة من النخل منسوبة اليه وتخلةُ رَحِيَّةً ورجبـ تحتها رجية كلاهما نت نادر و التنقيل أذهب في الشذوذ التهذيب والرجبة والرحمة أن تعمد النخلة الكريمة اذا خيف عليها أن تقع اطولها وكثرة لها بناء من حجارة رجببها أى تعمليه ويكون ترجيبها أن يجعل حول النخلة شوك لتلا يرقى فيها راق فيحني غمرها الاصمعي الرجمة باليم البناء من الصخر تهديه النخلة والرحبة أن تعمد النخلة بخشبة ذات شعبتين وقد روى بيت سويد بن صامت بالوجهين جميعا ليست بسنها ولارجبية . ولكن عرايا في السنين الجوائع يصف تخله بالجودة وأنها ليس فيها سنها، والسنهاء التى أصابتها السنة يعنى أضر بها الجدب وقيل هي التي تحمل سنة ونترك أخرى والعرايا مع عيرية وهي التي يُوهَب عمرها والجوائع السنون السداد التي تشجيع المال وقبل هذا البيت 101 أدين وماديني عليكم عمرم ، ولكن على السهيم الجلاد الفراوح أى إنما أخد بدين على أن أوقية من مالى ومايرزق الله من مرت على ولا كانكم قضاء ديني عنى والشم القوالُ والجلاد الصابرات على العطش والحر والبرد والقراوح الى المجرد كر بها واحدها فرواح وكان الاصل قراويح خذف الياء للضرورة وقيل ترجيبها أن تُضم أعذاقها الى سعفاته هانم تش بالخوص للا ينقصها الريح وقيل هو أن يُوضَعَ السُّولُهُ حوالى الأعذاق الثلا يصل اليها أكل 906 فلا تسرق وذلك اذ اكانت غريبة طريفة تقول رجبتها ترحيباً وقال الحباب بن المنذرانا جذيلها المكان وعذيقها المرجب قال يعقوب الترجيب هنا إرفاد التالية من جانب أيمنعها من السقوط أى إن لى عشيرة تُعضدنى وغنمنى وترفدني والعذيق تصغير عذق بالفتح وهى النخلة وقد في حديث السقيفة أنا جذيلها المكن وغذيتها المرجب وهو تصغير تعظيم وقيل أراد بالتجيب التعظيم ورجب فلان مولاه أى عظمه ومنه سمى رَجَب لانه كان يعظام فأمافول سلامة بن جندل والعاديات أَسابِى التمامِها * كَانَ أَعْنَاقَهَا أَنْصَابُ تَرْجِيبٍ قاله شبه أعناق الخيل بالنخل المرجب وقيل شبه أعناقها بالحجارة التى تذيع عليها النسائك قال وهذا يدل على صحة قول من جعل الترحيب دعما للنخلة وقال أبو عبيد يشير هذا البيت تفسيران أحدهما أن يكون شبه انتصاب أعناقها بجدار ترجيب النخل والآخر أن يكون أراد الدماء التي
صفحة:لسان العرب01.pdf/401
المظهر