فصل الراء » حرف الباء (ریب) مصلح وفي صفة ابن عباس رضى الله عنهما كان على صامته الرب من مسك أو عنبر الرب ما يطبخ من القمر وهو الدبس أيضا وإذا وصف الانسان يحسن الخلق قبيل هو السمن لا يختم والمربيات الانيجات المعمولات بالرب كالعسل وهو المعمول بالعسل وكذلك المربيات إلا أنها من التربية يقال - وهى Sor زنجبیل مربى ومريب والارباب الدنو من كل شئ والربابة بالكسر جماعة السهام وقيل خيط & نشد به الهام وقيل خرقة تشد فيها وقال اللحياني هي السلفة التى تجعل فيها القداح شبيهة - بالكنانة يكون فيها السهام وقيل هي شبيهة بالكنانة يجمع فيها سهام الميسر قال أبوذؤيب يصف الحمار وانته وكأنهن ربابة وكانه . يسر فيض على القداح ويصدع والربابة الجلدة التي تجمع فيها السهام وقيل الربابة سلفة يعصب بها على يد الرجل الحرضة وهو الذى تدفع اليه الأيسار القداح وانما يفعلون ذلك لكي لا تحتمس قدح يكون له في صاحبه قوى والربابة والرباب العهد والميثاقي قال علقمة بن عبدةً ,,,,. وكنتُ أمر أ أفضت اليك ريابتي * وقبلك ربي فضعت ربوب ومنه قيل للعشور باب والريب العاهَدُ وبه فسر قول امرئ القيس مغا قاتلوا عن ربهم وربيهم و قال ابن برى قال أبو على الفارسي أر به جمع رباب وهو العهد قال أبوذو يبيذ كر جرا a terr توصل بال كان حينا وتؤلف الجوار و يعطيها الآمان ربابها قوله تؤلف الجوارأى تجاو في مكانين والرِّبَاب العَهْدُ الذى يأخذه صاحبها من الناسِ لإجارتها وجمع الرب رباب وقال شمر الرباب في بيت أبي ذو يب جمع رب وقال غيره يقول اذا أجار المجر هذه الجمر أعطى صاحبها قد حاليعلموا أنه قد أجير فلا يتعرض لها كأنه ذهب بالرباب الى ربابة سهام الميسر والاربة أهل الميناق قال أبو ذؤيب
- "
136-851 كانت أريتهم به زوغرهُمْ * عَقْدُ الجوارو كانوا معشر أغدرا 1590 قال ابن بري يكون التقدير وى أربيتهم وجهوى من سليم والرباب العشور وانشديت أبي قوله التقدير ذوى الخ أى ذؤيب ويعطيها الامان ربابها وقيل ربابها أصحابها والربة المفرقة من الناس قيل هي عشرة داع لهذا التقدير مع صحة آلاف ونحوها والجمع رباب وقال يونس ربنور باب بكفر وجنا والربة كاروبة والرتي واحد الحمل بدونه كتبه محمد الربيين وهم الألوف من الناس والأربة من الجماعات واحدتها ربة وفي التنزيل العزيز وكائين