فصل الذال * حرف الباء (دبي) مذہب عجل منفرد قال عنترة قوله ظل لأعلى رأسه الخ يذي ورد على إثره ، وأدركه وقع مردى خشب
إما أن يكون على النسب واما أن يكون أراد خشيبا حذف للضرورة ودينا ليلتنا أى أتعبنا فى السير ولا ينالون الماء الا بقرب مذيب أى مشرع قال ذو الرمة مدينة أضربه بكوري * وتهجيرى اذا التعفُور قَالا المعذور الطبي وقال من القيلولة أى سكن في كاسه من شدة الحر وظم مذيب طويل يُسار فيه الى وہ الماء من بعد فيعجل بالسير وخس مُذيب لافتور فيه وذيب أسرع في السير وقوله سيرة منه والبعير المذبذب * أراد المذيب وأدب البعير نابه قال الراجز كان صوت نابه الادب
شريف خلاف بت موقت والذبذبة تردد الشيء المعلق في الهواء والذبذبة والذباب أشياء تعلق بالهودج أورأس البعير للزينة والواحد ذبذب والذبذب اللسان وقيل الذكر وفي الحديث من وقى شرذيذ به وقبقيه فقد وقى قديد به فرجه و قبقبه بطنه وفي رواية من وفى شرد بد به دخل الجنة يعنى الذكر سمي به لتذبذبه أى حركته والذباذبُ المذاكير والذباب ذكر الرجل لانه يتذبذب أى يتردد وقيل الذباب الحصى واحدته اليذية ورجل مذبذب ومتذبذب متردد بين أمرين أو بين رجلين ولا تنبت صحبته لواحد منهما وفي التنزيل العزيز في صفقة المنافقين مذبذبين بين ذلك لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء المعنى مصر دين مدفعين عن هؤلاء وعن هؤلاء وفي الحديث تزوج والافانت من المذبذبين أى المطرودين عن المؤمنين لأنك لم تفتديهم وعن الرهبان لانك تركت طريقتهم وأصله من الذب وهو الطرد قال ابن الاثير ويجوز أن يكون من الحركة والاضطراب والتذبذب المحرك والذبذبة نوسُ الشئ المعلق فى الهواء وتذبذب التي ناس واضْطَرَبَ وذبذبه هو أنشد ثعلب وحول ذبذبه الوحيفُ ، ظل الأعلى رأسه ر جيف 34 سيأتي في مادة رجف » ظل وفي الحديث فكأني أنظر الى يديه تذبذبان أى تتحركان وتضطربان يريد كيه وفي حديث جابر على رأسه ، الخ والصواب ماهنا اه مصححه كان على بردة لها بادب أى أهداب وأطراف واحد هاذيذ بالكسر يعميت بذلك لأنها تحرك على لابسها اذا متى وقول أبي ذؤيب ومثل الدوسين ساد او ذبذبا، رجال الحجاز من مسود وسائد قيل دينباع لنا يقول تقطع دونه مارجال الحجاز و فى الطعام ذيب الممدود حكاه أبو حنيفة في باب الطعام الذي