فصل المنال
حرف الباء (ذب) ٣٦٩ كسروه على أفعلة وقد حكى سيبويه ع ذلك عن العرب دب في جمع ذباب فهومع هذا الادغام على اللغة القيمية كما يرجعون اليها فيما كان ثانيه واوا نحوحون ونور وفي الحديث عمر الباب أربعون يوما و الذباب في النار قيل كونه في التاريس لعذاب له وإنما ليُعذب به أهل النار بوقوعه عليهم والعرب تكنو الأبخر بألباب و بعضهم يكنيه أبان بأن وقد غلب ذلك على عبد الملك بن فروان الفساد كان في قه قال الشاعر لعلي إن مالت بي الريح ميلة ، على ابن أبي الدبان أن يندما یعنی هشام بن عبد الملك وذب الذباب وذيه نحاه ورجل تخشى الذباب أى الجهل وأصاب فلا نا من فلان ذباب لادع أى شر وأرض مذبةٌ كثرة الذُّباب وقال الفراء أرض مذبوبة كما يقال 5595-5- موحوشة من الوحش وبعير مذبوب أصابه الذباب وأدب كذلك قاله أبو عبيد في كتاب أمراض الإبل وقيل الأدب والمذنوب جميعا الذى اذا وقع في الريف والريف لا يكون الأفى المصادر استوباً فات مكانه قال زياد الأنجم في ابن حبناء كانك من جمال بني قيم * أَنَب أصاب من ريف دبابا 939 ادیه الله يقول كانك جمل نزل رية فأصابه الذباب فالتوت عنق صفات والمذية هنة نسوى من قلب الفرس يذب نها الذباب وفي الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى رجلاً طويل الشعر فقال ذُبَابُ الذُّبابُ النوم أى هذا سوم ورجل ذيابي مأخوذ من الذَّباب وهو السوم وقيل الذُّبابُ الشهر الدائم يقال أصابك ذباب من هذا الأمر وفي حديث المغسيرة شرها دباب وذُبَابُ العَينِ انسانها على التشبيه بالذباب والذباب نكتة سوداء في جوف حدقة الفرس والجمع كالجمع وذباب استان الابل حدها قال المنقب العبدي - ,, وتسمع للدباب اذا تغنى * كَتَغْرِيد الحمام عَلَى الغُصُونِ ونياب السيف حد طرفه الذي بين شفرتي ، وما حوله من حدية لبناء والغير النسائي في وسيطه من باطن وظاهر وله غرار ان لكل واحد منهما ما بين القيرو بين احدى الطبتين من ظاهر السيف وما قبالة ذلك من باطن وكل واحد من القرارين من باطن السيف وظاهره وقبل ذباب السيف طَرَفه المتطرف الذي يضرب به وقيل حده وفي الحديث رأيتُ ذُباب سيفي كسر فاولته أنه يصاب 93 رجل من أهل بيتى فقتل حمزة والدباب من أُذُن الانسان والفرس ما حد من طرفها أبو عبيد في أُذُنَي الفرس بابا هم وهما ما حد من أطراف الأذنين وذُباب الحناء بادرة نوره وجاء نارا كب (٤٧) - لسان العرب اول)