فصل الماء * حرف الهمزة (بوام م الشماراللبن الذي رقق بالماء قال أبومنصور-ماعنافي غريب الحديث بكون تبكو قالو-معنا ۲۷ و في المصنف الشمر عن أبي عبيدعن أبي عمرو بكات النافة كا قال أبوزيد كل ذلك مهموز وفى حديث طاوس من منح منيحة لبن فله بكل حلبةعشر-نات غزرت أو بكات وفي حديث آخر من منح منيحة لبن بكيئة كانت أوغزيرة وأماقوله الابكرت ام الكلاب تلومني * تقول الاقدايكا الدرحاليه فزعم أبورياش أن معناه وجدالحالب الدريكيا كما تقول أحمده وجده جيدا قال ابن سيده وقد يجوزعندى أن تكون الهمزة لتعدية الفعل أى جعله بيا غيرأنى لم أسمع ذلك من أحد وانما عاملت الاسبق والاكثروبكا الرجل بكاء:فهو بكي من قوم بكاء قل كلامه خلفة وفي الحديث إنامعشر النبا مكاء وفي رواية نحن معاشر الأنبياءفينابت و بلاهاى له كلام الافي سالمحتاج اليه بكوت الناقة اذاقل ابنها ومعاشرمنصوب على الاختصاص والاسم البك و بين الرجل لم يصب حاجته والبك نبت كالجرجير واحدته گاه (بها) بهانه بهار به وب و بهاوبها و ر وبهوا أنس به وأنشد وقديمات بالحاجلات إفالها * وسيف كريم لايزال يصوعها و بهات بد و بنت أنست والهام الفتح والمالناقة التي تستأنس إلى الحالب وهومن بهاتيه أى انست به و يقال نافة بهاء وهذامه. وزمن بهأت بالشئ وفي حديث عبدالرحمن بن عوف أنه رأى رجلا يحلفعند المقام فقال أرى الناس قدبهوا بهذا المقام معناه أنهم ألسوابه حتى قلت هيبته فى قلوبهم ومنه حديث ميمون بن مهران انه كتب الى يونس بن عبيد علمت بتاب الله فإن الناس قد بوابه واستخفواعليه أحاديث الرجال قال أبو عبيدروی بهوابه غيرمه-موز وهو فى الكلام مهموز أبوسعيدا بتهات بالشئ اذا أنست به وأحبت قربه قال الأعشى وفي الحي من يهوى هواناو بنتهى * وآخر قد أبدى الكاتبة مغضبا قوله منضبا كذا في النسخ ترك الهمزمن ياتى وبها البيت أخلاء من المتاع أو خرقه كابها. وأما البها من الحسن فانه وشرح القاموس والذي في التكملة وهى أسم والرجل غير مهموز قال ابن السكيت مابه أن له وما أهله أى مافطنت له (بوا ) ا الكتب التي بأيدينا مغضب الى الشئ يبوميو أرجع وبوت اليه وأبائه عن ثعلب و بوته عن الكسائي كا بأنه وهى قليلة والبادة كته معه
