صفحة:لسان العرب01.pdf/269

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل الجيم * حرف الباء (جالب) وأجلب الرجل الرجل اذا توعده بشر وجمع الجمع عليه وكذلك جلب محلب جليا وفي التنزيل العزيز وأجلب عليهم بخيلك ورجلك أى اجمع عليهم وتوعدهم بالشروقدقرئ واجلب والجلباب القميص والجلباب نوب أوسع من الماردون الرداءتغطى به المرأة رأسهاوصدرها وقيل هوثوب واسع دون المثقفة تلبسه المرأة وقيل هو اللفة قالت جنوب أخت عروذى الكلب ترثيه تمنى النشور اليه وهي لاهية * منى العذارى عليهن الجلابيب معنى قوله وهي لاهية أن النسورآمنة منهلاتقرة، لكونه ميتافهى تمشى اليه متى العذارى وأول كل امرئ طوال العيش مكذوب . وكل من غالب الايام مغلوب لا المرثية وقيل هو ماتغطى به المرأة الشباب من فوق كلفة وقيل هوالخار وفي حديث أم عطية لتلبسها صاحبتها من جلبابهاأى ازارها وقد تجليب قال يصف الشيب حتى اكتسى الرأس قناعاأشهبا ، أكره جلباب ان تحاببا قوله أشهبا كذافي غير نسخة وفي التنزيل العزيز يدنين عليهن من جلابيبهن قال ابن السكيت قالت العامرية الجلباب الخمار من المحكم والذي تقدم في وقيل جلباب المرأملاتها التي تشمل بهاواحدها جلباب والجماعة جلابيب وقد تجليات وأنشد نوب أشبيبـاوكذلك هـوفى والعيش داجتنا جلبابه ناجلبابه ، وقال آخر • مجلبتمن سواد الليل جابانا والمصدر الحالية ولم تدغم لانه املحقة بدخريمة وجلبه اناه قال ابن جني جعل الخليلباء جليب الأولى كواوجهور ودهور وجعل يونس الثانية كناءسلقيت وجمعيت قال وهذا قدر من الحجاج مختصر ليس بقاطع ترليس بقاطع وإنسافيسه الأنس بالنظيرلا القطع بالية-ين ولكن من أحسن ما يقال في ذلك ما كان أبوعلى رحمه الله تحتج به لكون الثانيه والزائدةولهم اقعنسس والمشكك قال أبوعلى ووجه الدلالة من ذلك أن نونافعنلل بابهاذاو تعت في ذوات الاربعة أن تكون بين أصلين شحو امر تجسم و أخرتطم فاقعنس ملحق بذلك فيجب أن يحتذى به طريق ما ألحـق مساله فلتكن السين الأولى أصلا كما أن الطاء المقابلة لها من الترتطم أصل واذا كانت السين الأولى من اقـنـس أصلا كانت الثانية الزائدةمن غيرار تياب ولاشبهة وفي حديث على من أحبناأهل البيت فليعدلانقر جلباب أوتجفافاً ابن الاعرابي الجلباب الازار قال ومعنى قوله ولية النشر ير يدلفقر الاخرة ونحوذلك قال أبوعبيد قال الاز هرى معنى قول ابن الاعرابي الجلباب الازار لم يرده إزارالحقو ولكنه أرادازارا يشتمليه فيها في جميع الدوكذلك إزارالليل وهوالثوب السابع الذي يشمل به الانام فيعطى جسده كله ، وقال ابن الأثير أى ليزهد في الدنياوليصبرعلى (٣٤ - اسان

٢٦٥ S