} فصل الماء * حرف الهمزة الرجل كناية عن النجووالاسم البداءممدود وأبدأ الصبى خرجت أسنانه بعد سقوطها والبدأة هنة سوداءكانهاكم ولا ينتفع بها حكاه أبو حنيفة (بدأ )، بدأت الرجل بدأ اذارأيت منه حالا كرهتها وبدأته عيني تبدؤهذا وبذاءة ازدرته واحتقرته ولم تقبله ولم تحميك مراته وبدأنهأبدوه و م بدأ اذاذيته أبوزيدية البدأته عينى بدأ اذا أطرى لك وعندك الشيئ ثم لم تره كذلك فاذا رأيته كما ٢٢ بی وصف لك قلت ما تبدؤه العين وبدأ الشئ دمه وبدئ الرجل اذا ازدرى وبدأ الارض دم مرعاها قال ازى-تهوني في البدى، * فيرمافيه ولا يبدو وبروى فى البدي وكذلك الموضع اذالم تحمده وأرض بدينة على مثال فميلة لامرعى بها وباذأت الرجل اذا خاصمته وقال الشعبي اذا عظمت الحلقة فانماهى بذاء ونجاء وقبل البذاءالمبادأة وهى الفاحشة يقال باذأنه بذاء ومبادأة والتجاءالمناجاة وقال:عرفى المسيرةوله إنتماءلت لبنى مغرق قال البذىء الفاحش القول ورجل بنى من قوم أبنياء والبذىء الفاحش من الرجال والانثى بذيئة وقديدؤيبذؤبذاء وبذاءة وبعضهم يقول بذي يبذأبدأ قال أبو النجم فاليوم يوم تفاضل وبذاء * وامرأةبدينة و رجل بدي من قوم أبنياء بين البذاءة وأنشد هـذرالبذيئةليلهالمتهجع * وأمر أنيذية وسنذكر فى المتل ما يتعلق بذلك (برا) البارئ من أسماء الله عز وجل والله الباري الداري وفي التنزيل العزيزالبارئ المصور وقال تعالى فتوبوا الى ارتكم قال البارى هوالذي خلق الخلق لاعن مثال قال ولهذه اللفظة من الاختصاص بخلق الحيوان ماليس لها بغيره من المخلوقات وقلاتستعمل في غيرالحيوان فية البر الله النسمة وخلق السموات والارض قال ابن سيده برأ الله الخلق يبرؤهم برأوبر وأخلقهم يكون ذلك في الجواهر والأعراض وفي التنزيل ماأصاب من مصيبة في الارض ولا في أنفسكم الأفي كتاب من قبل أن نبرأها وفي التهذيب والبرية أيضا الخلق بلاهـم قال الفراء هي من بر الله الخالق أي خلقهم والبرية الخلق وأصلهاالهمزوقد تركت العرب همزها ونظيره النبي والذرية وأهل مكة يخالفون غيرهم من العربي-مزون البريئة والنيء والذرينة منذر الله الخلق وذلك قليل قال القراء واذا اخذت البرية من البرى وهو التُراب فأصلهاغير الهمزوقال اللعياني أجمعت العرب على تركهم هذه الثلاثة ولم يستثن أهل مكة وبرأت من المرض وبرأ المريض ببر أو بروبراو برو وأهـل العالية يقولون برأت برأبرأوبر وأوأهل الحجازية ولون برأت من المريض برأ بالفتح وسائر العرب
