فصل الثاء * حرف الباء (تغلب) و الحيات فالجواب في ذلك أن خلقها خلق الثعبان العظيم واهتزازها وحركتها وخفتها كاهتزاز الحسان وخته قال ابن شميل الحيات كلها نعمان الصغير والكبير والاناث والذكران وقال أبوخيرة النعمان الحية الذكر ونحوذلك قال الضحالك في تفسير قوله تعالى فاذاهى ثعبان مبين وقال قطرب الشعبان الحيةالذكر الأصفر الأشعرو هومن أعظم الحيات وقال شمر الثعبان من الحيات شيخ عظيم أجريهسيدالفأر قال وهى ببعض المواضع شعار النار وهوأنفع في البيت من السنانير قال حميد بن ثور ۴۳۰ شديد توقيه الزمام كأنما * ترى شوقيه الخشاشة أرقا فلاتته أنشبت في خشاشه * زماما كشعبان الحاطة محكما والأنعبان الوجه الفخم فى سن باض وقيل هو الوجه المهم قال الى رأيت أتعباناجعدا • تدخر جت بعدى وقالت نكدا .و قال الازهري والانمى الوجه الضخم فيحسن وياض قال ومنهم من يقول وجه أنمبانى ابن الاعرابي من أسماء الدارالبروالتعبة والعرم والثعبـة ضرب من الوزغ تسمى سامأ برصغيرأنها خضراء الرأس والحلق جاحظة العينين لاتلقاها أبدا إلافاتح فاهـا وهي من شر الدواب تلدغ سے کم بی و ک فلا يكاديبرأسلمها وجمعها تعب وقال ابن دريدالشعبة دابة أغلظ من الوزعة تلسع وربماقتلت 2 وفي المثل ما الخوافي كالقلية ولا الخناز كالثعبة فالحوا في السعفات اللواتي ابن القلبة والخناز الوزغة ورأيت في حاشية نسخة من الصحاح وثوق بهاماصورته قال أبوسهل هكذا وجدته بخط قوله والثعبة نبتة الخ هو عبارة المحكم والتكملة لم || الجوهرى الثعبة بتسكين العين قال والذي قرأنه على شيخى فى الجمهرة بفتح العين والثعبة بتشبيهة يختلفافى شئ الافى المشبه بالشعلة الا أنها أخشن و رفاوساقها أغبر وليس لها مل ولامنفعةفيهاوهي من شهر الجبل تثبت به فقال في المحكم شبيهة الله وفي التكملة بالنوعة | في منابت النوع ولهاظل كثيف كل هذا عن أبي حنيفة والتعب شجر قال الخليل الثعبان ماء الواحد تعب وقال غيره هوالثغب بالغين المهمة ( تعلب ) الثعلب من السباع معروفة وهي الانثى قوله أرب الخ كذا استشهد وقيل الانثى تعلبة والذكر تعاب وثعلبان قالغاوى بنظالم السلمي وقيل هولا بي ذر الغذاری الجوهرى به على قوله والذكر تعلمان وقال الصاغاني وقيل هولعباس وقيل هولعباس بن مرداس الشلي رضي الله عنهم والصواب في البيت العليان أرب ببول الثعلبان برأسه و اقددل من بالت عليه الثعالب تثنية تغلب فانظره كتبه الازهرى الثعلب الذكر والانى ثعالة والجمع تعالي وتعال اللحياني قال ابن س
