فصل الواو * حرف الهمزة و الحمى وقبل أن نوجا العروق والخصيتان بحالهماووجا التيس وجاووجاءفهوم وجوء ووجي ازادی عروق خصيته بين حجرين من غيرأن يخرجهما وقيل هو أن ترده ماحتى تنقضهافيكون شبيهابالخصاء وقيل الوح المصدر والوجه الاسم وفي الحديث عليكم الباءة فن لم يستطع فعليه بالصوم فانه له وجاء ممدودفان أخرجهما من غيرأنيرة مافه والخصاء تقول منسوجات الكيش وفي الحديث أنه ذكر بكبشينم و جوءين أى حسين ومنهم من يرويه موجأين بوزن مكرمين وهو خطأ ومنهم من يرويد موجيين بغيرهمز على التخفيف فيكون من وجيته وجبافه ومربى أبوزيد يقال للفعل اذا رضت أننياء قدو جوجاء فأراد أنه يقطع النكاح لان الموجو لايضرب أراد أن الصوم يقطع النكاح كما يقطعهالوجاءوروى وحى بوزن عما يريد التعب والحقى وذلك بعيد إلا أن يرادفيه معنى الفورلان من وجيفتر عن المشي فيها الصوم في باب النكاح بالتعب في باب المني وفي الحديث فليأخـذسبع تمرات من عموة المدينة فليجأهن أيفلدقهن وبه سميت الوجينة وهى تمريبل بلبن أوسمن ثم ينقى حتى يتم وفي الحديث أنه صلى الله عليه وسلم عادت دافوصف له الوجيثة فأماقول عبدالرحمن بن حسان فكنت أذل من وتد بقاع * يتصبح رأسه بالنهرواجي فانما أرادواج باله-مزخول الهمزةياءللوصل ولم يحملها على التخفيف القياسي لان الهمزنفسه لايكون وصلاويه جارتجرى تحقيقه فكمالاتصـل بالهمزة المحققة كذلك لم يستجيز الوصل بالهمزة المخفضة اذ كانت المخففة كانها الحققة ابن الاعرابي الوحيدة البقرة والوجينة فعيلة جراديدق ثم يات بسمن أوزيت ثم يؤكل وقيل الوجينة التمريدى حتى يخرج نواه ثم بلبلين أو سمن حتى بتدن و يلزم بعضه بعضائم يؤكل قال كراع و يقال الوجيسة بغيرهمزفان كان هذا على تخفيف الهمزفلافائدةفيه لان هذا مطرد في كل فعيلة كانت لامه همزة وان كان وصة أو بدلا فليس هنابابه وأوجا جاء فى طلب حاجة أوصيدفلم صبه وأوجات الركية وأوحت انقطع ماؤها أولم يكن فيها ماء وأوجاء عنه دفعه ونحاه (ودا ) وذا الشئ سواه وتودأت عليه الارض اشتملت وقيل تهدمت وتكسرت وقال ابن شميل يقال تودأت على فلان الارض وهو ذهاب الرجل في ١٨٦ أباعـدالارض حتى لاتدرى ماصنع وقد ودأت عليه اذامات أيضا وإن مات في أهله وأنشد فاأناالامثل من قديودات * عليه البلادغيرأن لم است بعد و هو هو هو ويودات
