صفحة:لسان العرب01.pdf/189

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل الواو * حرف الهمزة أرفع وأضر والا خرأدون وأنفع وفي حديث على كرم الله وجهه أمر منها جانب أو بأى صارو يا واستوبا الارض استوخها وجدهاوبئة والباطل وبي لاتحمد عاقبته ابن الاعرابى الربى العليل وو بااليه وأوبالغة فىومأت وأومأت اذا أشرت اليه وقيل الايماء أن يكون أمامك فتشير اليه بيدك وتقبل بأصابعك نحوراحتـل تأمره بالاقبال إليك وهو أومأت اليه والاباء أن يكون خلفت فتفتح أصابعك الى ظهر يدلك :أمره بالتأخر عنك وهوأوبات قال الفرزدق رحمه الله تعالى IAO

د ترى الناس إن سرنايسيرون خلفنا . وإنهن وبأنا الى الناس وقضوا ويروى أو بأنا قال وأرى ثعلباحكى و بأت بالتخفيف قال ولست منه على ثقة ابن بزرج أومأت الحاجبين والعينين وو بات باليدين والثوب والرأس قالوو بات المتاع وعبأته بمعنى واحد وقال الكسائي وبأن اليممثل أومأت ومالأولى مثل لايونى وكذلك المرعى وركية لانوبي أىلا تنقطع قوله مثل لايؤبي كذاضبط والله أعلم (ونا) الوث والوثاءة وصم يصيب الله ولايبلغ العظم فيرم وقيل هوتوجع في العظام في نسخة عتيقة من المحكم من غير كسروقيل هوالفن قال أبومنصورالوت شبه النسخ فى المفصل و يكون في العم كالكس البناء للفاعـل وقال في المحكم في مادة أبي ولاتقل مر في العظم ابن الاعرابي من دعائهم اللهم أيده والوث كسر اللهم لا كسر العظم قال الليث | لايؤبي أيمه-موزالفـاء إذا أصاب العظم وصم لايبلغ الكسرفيل أصابه وثووثاة مقصور والوث الضرب حتى برهاص حتى برهص | والبناء لانعــول فـوقع في معه گل مادة أبي تحريف كتبـه الجلد واللحم ويصل الضرب إلى العظم من غير أن ينكسر أبوزيدوناتيد الرجل وتأوقدوتنت يده تنأوناوونأنهى ويشة على فعلة ووثنت على صيغة مالم يسم فاعله فهى موثوءة ووثيئة مثل فعيلة وونأهاهو وأوتاها الله والونى المكسور اليد قال اللحياني قبل لابي الجراح كيف أصبحت قال أصبحت موتوأمر وأوفسره فقال كانما أصابه وث من قوله سم وثنت يده وقد تقدم ذكر مرتو الجوهرى أصابه وث والعامة:قولولى وهوأن يصيب العظم وهم لايباغ الكسر (وجا) الوج السكر ووجاه بالدوالسكين وجامةصورضربه ووجافى عنقه كذلك وقدتوجاته ور و . بیدی و وقفه وموجوء ووجأت عنقه وحاضريته وفي حديث أبي راشــدرضى الله عنـه كنت في مناع أهلى فتزامنها بعيرفوجأته بحديدة يقال وجأته بالسكين وغيرها وجأ اذانريته بها وفي حديث أبي هريرة رضي الله عنه من قتل نفسه بحديدة فحديدته في يده بتوج بها في بطنه في نار جهنم والوج أن ترض أنياالقل رفانديدايذهب شهوة الجماع وينزل في قطعه منزلة و (٢٤ - لسان العرب اول)