صفحة:كتاب شعراء النصرانية 1 (1890) - لويس شيخو.pdf/240

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۲۲۶ شعراء نجد والحجاز ( اياد ) وهب المنين من المينم إلى الميين من الواقع سوق المويل للموبل م صادرات عن بلادح لكرايهم فوق الكرا م مزية وزن الزواج كافل الارطال بالقسطام س في الأيدي التوافح (1) خذلتهم فية وهم يحمون عورات الفضائح الضاربين التقدميةم بالمهندة الصفائح ولقد عناني صوتهم من بين مستسق وصابح الله در بني علي ماسيم منهم وتايخ إن لم يغيروا غارة شعواء تجر كل نامج بالقريات المعدات م الطايحات مع الطوائح مردا على جرد إلى أسد مكالية كواج ويلاقي قرن قرنه مشي المصافي المصافح زهاء الف ثم الفم بين ذي بدن ورامح (۲) وقال امية بن الي الصلت يبكي ايضا زمعة بن الأسود وقتلى بني اسد ( من الخفيف ) : عين بكى بالسبلات أنا ألا رب لا تذخري على زمعه وعقيل بن أسود أسد البأس يوم الهياج والدفعه فعلى مثل هلكهم خوت الجوزاء لا خانة ولا خدعه وهم الاسرة الوسيطة من كتب م وفيهم گذروة التسعه (3) (۱) ويروى : الموانح (۲) قال ابن هشام : تركنا منها بيتين نال فيهما من أصحاب الرسول (۳) ويروى : وهم ذروة السنام والقمعة وهو مختل الوزن