صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/520

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

المثل في الوفاء وقال السموءل وفيت بادرع الكنـدى الى اذاما خان اقوام وفيت بني لي عاديا حصناً حصيناً وماء كلما شئت استقيت می با و رفيعاً تزلق العقبـان عنه اذا ما تابني ضيم ابيت وأوصـا عاديا قدماً بان لا تهدم با سمویل ما بنيت * أجا وسلمى جبلان بارض انجاز وبها مسكن طيء وفرام موضع نزه كثير المياه والشجر قيل أجاء اسم رجل وسلمى اسم أمرأة كانا بالفان عند امرأة اسمها معروجا فعرف زوج سلمى بحالهمـا فهربا منه فذهب خلفهمـا وقتل سلمي على جبل سلمي وإجاء على جبل أجاء ومعروجا على معروجا فسميت المواضع بهم وقال اللي كان على أجاء انف احمر كانه تمثال انسان بيسمونه بالسا كان طيء يعبدونه إلى عهد رسول الله صلعم فلما جاء الاسلام بعث رسول الله صلعم علي بن الى طالب في ماية وخمسين من الانصار فكسروا فلساً وهدموا بيته وأسروا بنت حاتم ، ينسب اليها أبو سليمان داود بن نصير الطـاء G الزاهد العابد قيل أنه سمع أمرأة عند قبر تقول مقيم الى ان يبعث الله خلقه لقائك لا يرجى وانت قريب تزيد بأي في كل يوم وليلـة وتبقى كما تبلى وأنت حبيب ، كان ذلك بسبب توبته وقيل أنه ورث من أبيه أربعماية درم انفقها ثلثين سنة وصام اربعين سنة لما علم أهله انه صايم وكان حرازا ياخذ أول النهار غداءه معه الى الدكان ويتصدق بها في الطريق ويرجع آخر النهار يتعشى في بيته ولا يعلم أعله أنه كان صايما وكان له داية قالت بابا سليمان اما تشتهى - قال يا داية بين أكل الخير وشرب القنيت اقرا خمسين آية وقال حفص بن عمر الجعفي أن داود الطاءي مر بآية يذكر فيها النار فكررهـا في ليلة مراراً فاصبح مريضا فوجدوه مات ورأسه على لبنة سنة خمس وستين وماية في خلافة المهدي، وينسب اليها أبو تمام حبيب بن أوس الطامي الشاعر المغلق فاق على كل من كان بعده بفصاحة اللفظ وجزالة المعنى قيل أنه أنشد قصيدته في مدح المعتصم ما في وقوفك ساعة من باس تقضي تمام الاربع الدراس فلما انتهى الى المديح قل اقدام عمرو في سماحة حاتم في حلم احنف في ذكاء ايباس فاعلم * ( قبسا ه فليسا ( قبسه فليس ، فليس .» ( b C g