( ۴۳ ) مه يمانية، قال الأصمعي أربعة أشياء قد ملات الدنيا ولا تكون الا باليمن الـورس واتلندر والخطر والعقيق وبهـا الاحقاف وي "الان تلال من الرمل بين عدن وحضرموت وكانت مساكن عاد أعمر بلاد الله وأكثرعا عمارة وزرعا وشاجرا فلما سلط الله تعالى عليهم الريح طمها بالرمل وي الى الان تحت تلك الاحـقـاف جعلها الله تعالى عبرة للناظرين وخبرة للغابرين كما قال تعالى أولم يسيروا في الارض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم كانوا أكثر منهم واشد قوة وأثاروا الأرض وعمروها اكثر ما عمرها، وبها قصران من قصور على ولا بعت معاوية عبد الرحمن بن الحكم الى اليمن واليا بلغه ان بساحل عدن قصران من قصور عاد وان في جحرها كنزاً فطمع فيه وذهب في ماية فارس الى ساحل إلى أقرب القصرين فراي ما حولهما من الارض سباخا بها آثار الآبار وراق قصرا مبنيا بالصخير واللس وعلى بعض أبوابة صخرة عظيمة بيضاء مكتوب علان عليها غنينـا زمانا في عراضة ذا القصر بعيش رخی غیر ضنك ولا نــزر يفيض علينا البحر بالمة زاخرا وأنهارنا بالماء "منرعسـة تجـرى خلال تخيل باسـقـات نـواضـر تاتق بالقسب المجزع والـتـمـر ونصطاد صيد البر بالخيل والقنا وطورا نعيد النون من لجج التحسر وترفل في الخار المــرقـم تــارة وفي القر أحيانا وفى الخلل الخصر يلينا ملوك يبعدون عن الخنا شديد على أهل الخيانة والغسدر يقيم لنا من دين عود شرايعا ويومن بالايات والبعث والـنـشــر أن ما عدر محل ارضا يريـدنـا بـزنا جميعا بالمثقفة السهر حامي على اولادنا ونسائنا على الشهب والكمت المعانيق والشقر انقارج • من يبغى علينا ويعتدى باسيــفنـا حتى يولون بالـدبـر منی إلى القصر الاخر وبينهما أربع فراست فرای محوله آثار الجنان والبساتين قل فدنونا من القصر فإذا هو من حجارة وكلس غلب عليه ماء البحر ورأينا على بابه صخرة عظيمة عليها مكتوب يروح علينسا كل : غنينا بهذا القصر دهرا فلم يكن لنا من الا التلذذ والـقـصـف عنيدة من الابل بيعشو في معاطنها الطرف واضعاف تلك الابل شاء كاتها من الحسن آرام او البقر القـضـف تقارع * ( أوتادنا ( مبرع . " ثلث m e الخطة المطر » ") so e am Rande; im Texte haben alle,
