(۳۳) من خلفه فلما رأى صاحب الروم كمال عقله وحسن جوابه وخطابه قال له امن بيت الخلافة انت قل لا انا رجل من العرب فكتب إلى عبد الملك عجبت من قوم عندهم مثل هذا الرجل "وولوا غيره أمرهم فقـال عبد الملك للشعبي حسدني عليك اراد ان اقتلك فقال الشعبي انما "كهر امير المومنين لانه لم يبرك فقال لله درك ما عدا ما في نفسي ، وحكى أن الشعبي جـلـس يوما للقضاء فاحتكم اليه زوجان وكانت المرأة من أجمل النساء فأظهرت المراة جتها فقال للزوج هل لك ما تدفع هذه فانشا يقول فتن الشعبى لما رفع الطرف اليها فتنته بدلال وتخطى حاجـبـيـهـا قل الجوار قريها وقرب شاهديها فقضى جورا على الخصم ولم يقض عليها قل الشعبي دخلت على عبد الملك بن مروان فلما نظر إلى تبسم وقال ، فتن الشعبي لما رفع الطرف البهاء ثير قال ما فعلت بقايل هذا قلت أوجعت شهره ضرباً يا أمير المومنين لما هتكه حرمتي فقال أحسنت والله واجملت، وحكى أن الشعبي دخل على قوم وم يذكرونه بالسوء فقال هنيئا مريئا غير داء مخامر لعزة من أعراضـنـا مـا استحلت وسبه رجل فقال يا هذا ان كنت صادقاً غفر الله لي وان كنت كاذباً غفر الله لك ، توفى سنة أربع ومنية عن اثنتين وثمانين سنة* شمن قرية بارض اليمن من عجايبها أن بها شقا ينفذ الى الجانب الاخر من لم يكن ولد رشدة لا يقدر على النفوذ فيه، حتى رجل من مواد قال وليت صدقات فيينا أنا أقسمها إن قال لي رجل ألا أُريك عجبـا قلت نعم فادخلني شعب جبل فاذا أنا بسهم من سهام عاد كاكبر ما يكون من رمسـاحـنـا مفوقاً تشبت بذروة الجبل وعليه مكتوب للا عل إلى أبيات شيخ بذي اللوى لوى الرمل من قبل الممات معاد بلاد بها كنا وكنا نحبها اذا الناس ناس والبلاد بلاد أخذ بيدى الى الساحل فاذا اجبر يعلوه المساء طورا ويظهر اخرى وعليه مكتوب يا ابن آدم با عبد ربه اتق الله ولا تعجل في رزقك فانك لو تسبق رزقك ولن ترزق ما ليس لك ومن لم يصدق فلينطـح هـذا المتجـر حـتى تم ينفجره شيلا بلدة من اواخر بلاد الحدين في غاية الطيب لا يرى بها ذو عامـة من مية قوامها وعذوبة مادها وطيب تربتها أهلها أحسن الناس صورة واقلهـا باشر , بسوء e ( كبر .. ( ولوا be (
