(۴۳۸ ) على أن من < وفيها من الحكم ما لا جمی ، وانجب ما في هذا النوع أن كل ما جعل مستمه سببا لضرر حیوان جعل ته دافعا لذلک الحمير فان الاطباء الاقدمين وجدوا في حجم الحبيبة قوة تقاوم بها فادخلوا جها في التربية والتجمية حتت الدغته العقرب يقتل العقرب ويللى موضع اللحغ بلدية جوخها فان الامر بيسكن في الحال ، ثم أن هذا النوع من الحيوان مختلف حالها في الشناه شنها ما يموت من البرد کانديدان والبق وائبر أغيت ومنها ما يكن أشهری الشتاء في بانني الارض ولا يأكل شيئا كالحيات والعقارب ومنها ما يذخی الشتاء كالنمل والتل فانها لا تعيش بلا حلعمر ، ونذكر ما يتعلق ببعض هذا النوع مرتبا على حروف المعجم أن شاء الله تعالی ارضة دودة بيتماد صمغية تبني على نفسها ازجا شبه دهليز خويا من عدوه كالنمل وشيه واذا أتي عليها سنة ينبت لها جناحان طويلان تطير بهما وفي فاقد دلت الشياطين على موت سلیمان عمر تاكل منسانه واذا خربت آزاجها أمجتمع كلها على أنها وان خرب بعضها اجتمعت على مرتة ثلمتينا وعلاجها باغت زمان ، ولا مشفران جازان تتفي بهما لنننب والاجر والتجارة والنمل عدوها يغلبها وعو أصغر من الارضة جثة فيافي من خلفها جملها بيته وان أتاها مستقي؟ لا يقدر عليها وأذا نیت جناحها تكون خصب العشاعير قال صاحب المختطف، أن الارتندة أفسدت كثير من منازل أهل القری حتی سلط الله عليها النمل قالوا دفعها بالزرنيخ وخثی البقر . افعی حقة قعيرة الذنب من أخبث الحيانت عيناها طولانية مخالفة لعيون سأبي الحيوانات وحدقتنيها بارزة كما للجراد إذا خقيت عينها تعود وتصل ولا غمت عينيها البتة وتختفي في التراب أربعة أشهر من وقد أظلمت عينها فتطلب شجر الرازيانج وتحت عينها به يرجع أليها ضوها ولو قطعت ذنبها ترجع كما كانت بعد ثلاثة أيام ولو ذاکت تبقی تاکت کا ثلاثة أيام والبقر الوحشی باكلها أكلا ذريعا وفي أعدى عدة للانسان قال لاحظ الانعاء تظهر الصيف في أول الليل إذا سكن وهي ظاهر الارض ثمانی قارعة الطريق وتستدير كانها رحا ويلحق بدهنها بالارض ويشخص واسهما متعمدة لان با انسان أو دابة لننهشه ومدتها موت سبع ذكر أنها نهشت تأة في منشغمرها ولها فتيل يبرضعها فينقيه من الناقة سادرة واقفة ومات الغسيل في الحال قبل موت امه فناجبوا من سرعة المستمر الى لبنتها معانی قتل التحميل قبل انته وأذا منت الافيمي تأكل ورق شجرة الزيتون تهدی، اما شدة الحر ثم تخرج بما همی
