الذكر بذهب الى بلاد الهند وبائی حج بوجد في بعض جبانيا وينر که تحت الانتی لبخق عليها الالم ولا يتخذ العش الا على مكان لا يصل انبه أحد الارتفاعة وصعوبة مسلكه وأنا مرض بأكل من لحم الناس وأنا أننلم بعدوه بسته بمرارة الانسان وراحة الورد والطبيب يضر بائنس وحياته من اننتن والنسور لا تزال تتبع العساکر لطمعها في لحوم ألقتلى وتنبع لاج أيضا لتطمعنها فيما بيسقط من حسرى الدواب وتنبع الانعام أينما زمن تتلها أطبعها في الجهض منها، خواح اجزانه مرارته تقطر في الأذن بذهب الطيش العتيق ويكتحل بها سبعا تذهب شلمة العين والعشی وتنع نوازل الماه مه يخلط بالعسل ويتحلى به للرمد ينفع ليه يطبخ بانورس والعسل والكمون وملح ينفع من نسع الهوام دهه يذاب وبقار في الأذن أياما وليالي متوابة بنزيل العرش) انعام حيوان مركب من خلقة الطير وكل يقال لها بالفارسية أستر مرغ اختر البعير العنف والوشبخ والمنسمر ومن الحليب المنقار وتاج والريش بأكل لحماة والرمل ويذيبه حتى يجعله كالماء وذلك خاصية خلقها الله تعالى فيه كما ترى أن جوف اتكلب يذيب العظام دون النوق وان كانت العظام احلي من النوي وأيضا بإكل لي ولا تصدته وزخمی شد.كة مائة دينار من الحديد حتى تحمر فلو وضعت على الحجر تعدل فيه فترمي إلى النعامة تبلعها وتستمر بها، وأذا بأن تدفن بينها تحت التراب وتبين عشرين بيته أو أكثر تدشن ثلثها في موضع وتنک ثلثها في الشمس ومن ثلتها فاذا خرجت فرارجيها كسرت ما دفنت وغذت بها فراريجها واذا قربت فرارجها كسرت الثلت الاخی وتکنه تجتمع عليه الذباب والبق والنمل والتوأم فتاكلها فورجها الى ان تقدر على الري وانظر الى هذه التربية العجيبة من غير تعليم استان فسا خانه ما أعلم شانه واذا عدت النعامة أرجعت جناحها فلا يسبقها شيء من الحيوانات من العجب أنها أذا استقبلت الربح كان دوشا اشتا إذا استدبرتها وتفرع من شر نفسها وتقول العرب فلان أحمق من نعامة وذلك لانها اذا ذبت عن بيتها ورات بيض غير شا دندنته وتركت بيض نفسيا أما خوات أجراها مرارتينا تنفع من ظلمة العين أكد ان لا يزيل ألرباح انكرية أذا داوم على اكله ويدفع لختة وانتولول تخمها تطلى به الأورام يرددها قشر بيتها يلقى في القدر يطب بها سريعای شدند طاير تجيب الصورة حسن اللون نتن الراحة وعن النبی صلعم لا ۳۰ 1. TIT. را را
