( ۴۴ ) لا بيكذب القول أن قائن قمنا حدا غنت اني كتل في نسبة لا بت ينخل وتقول العرب فلان أشدی من انغا لانها تريد في البداری وندن بينها وتغيب أيأما فاذا رجعنت نزلت على الموقع الذي فيه البيت وفي ملبية المشي تشبه بهشي القذا مشى المرأة وها الحوحدة على الارض تجيبة في وسط کشمش مثل بها النبی صلعمر في وعونها واحدنصارها حين قال من بنا له مسجدا ولو مثل مفحص قطاة بنا ازله له بيتا في الجنة ، اما خونتى أجزانه دمع يطلى به البدن ينفع من داء الثعلب ويطلى به القضيب يقوى على قسوة الياه ليه ينفع من الاستسقاء وسدد ألبد وفساد المزاج عليه حق وبطلی بالزيت وبتلى به الموضع الذی ببر یا انبات الشعر عليه بنبت أحشاءه يلى بنا العظم المختع برجع الى مكانه وبخل بها بنفع من جراحات العين والغشاء ) مری سایر معروف بقني لاجل حدوتة قلوا انت القماري اذا مات ذكرها لا تقارب أنتي غيرها ولا تزال تنام عليها الى أن نموت ومن إل جي ان بيت القماری جعل تحت ألغواخت وبين النواخت تحت القماری تا نغقا ياری كافورة ملونة ذكروا أن الهوام تهرب من حوت الخماری ، قونش حناير يوجد بأرض الهند قل حباحب تحفة انغرايب هذه المطار عند انتزاوج جمع حشيا كثيرا تلعت ثم لا يزال الذبح منقاره على منقار الانتی حتی تناجي أثنار من محتهما في ذلك ذنب وبشتعل وخرقان فيها فاذا وقع المطر على رمادا يبقى الحدود منه ثم ينبت نها جناح وتكبر فتصير فوقنا كما كان أحياء ثم يفعل ما فعل أصاه ی کرکی شابير يقال له بالفارسية كان له أجتماع في الحيوان لا يخالف بعضها بعضنا البتة ولها متنقتم بتبعة مع وذلك بالتوبة ولها وديس كبير والرياسة أيتها بالنوبة فاذا انتهت النوبة يقوم غيره مكانه وجماعة أنكر أكي لا تنبت الا في موضع بعياد شن الناس والوحوش ومارس بقوم عليها ربيع رجليه ويرفع الاخرى لد يغلبه النوم ولا بنام ولا يغفل حتى يستوفی نوبته قال الباحث من عجایب الحنبما أمر اللوات وشو أن لا ينا الأرض برجليه بل باحداها وأذا ولی بینهما لم يعتمد عليهما اعتماد قوا خوفا من انخساف الارض به تنقاء و خامية أجزائه عينه تستی و بدخل بيا انسان لا ينام مرارته تداف بالمرزنجوش ويسعله به صاحب اللغوة في الجانب الواحد وفي الجانب الاخر بهمن جوز ولا بری ال سبعة أيام وتنفع ايضا من نزول الماء احادی
