صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/428

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

S نخند بنابر مشهور يندرك أنناس به زعموا أن لخيانت تهرب من حموته وستای أن لحين استولت على الأراحی ونت جناياتها فراجعوا بعث کساء في ذلك الزمان فامر بنقلى الفواحشت انبها تفعلوا فانقشاعات شبات عنها، دمہ مع دم ام واسرشت والقطران به اخذ دخنة من دمه لا ينام البندی قباج داير يقال له بالفارسية كېکه محسن الصورة والوتی بیسن بال فلو اذا قصده المیاد. چجعل راسه تحت أنند بحسب أن الصياد لا يراه كما أن أنتمياد وذكرهما شديد الغيرة على أنأته فأذا أجتمع ذكر ان على انتى تما شا الله أن يغلب أحدهما فان شرب المغلوب تبعت الانثى الغالب، ومن نجيب بانيها أن الذكر اذا صاح وهل الهواء صوته إلى الأنني بيتوتي البيت في شهرها كما أن النخلة تلقيح من رأجنة طلع الفحال أذا كانت تحت الريح وندي خمس عشرة بينة وجعلها في موضعين أحدا منه ألخ . والاخر تحضنه الانتي وكلاها بحنان والقبج لا ينسانا في البيوت وانما ينسانان في الجبال وحب الغناء والادوات الحبيبة وربما وقع جثمسنا عند ست مانعه ذلك شنوا حني بإتبه الشديد وباخته، خاصية أحزانه مرارته أن سعط بها انسان في تل شلال جاد دشنه وحشتن بصره واذا أكل بها نفع من أبناء مسماة بوخذ من هذه المرارة وذرف الخجل والمرجان الغير المنقوب اجزاء سواء و مداحق ويحلى به بذهب بياض العين کېده پشوی ويلعمر العبي يامن أنتم مع دمه يكحل به نفع من بتر استان العين والغشی چه بيسمن وينفع الاستسقاء ويزيد في البساه بيننده يوكل خل العنصل بنفع غم واوجاع این قبرة تشار قالی نه با غارسية تلو ذو الأصوات التربية والنغمات اللذيذة على رأسه قنزعة شبيهة بها ثلطاووس وشو شديد الاحتيال إذا وقع على شيء ينظر بينه وشماله ووراءه ومع كثرة احتياطه كثير الوقوع في ألفية يتخذ عشا جیا له تلبيغ محب وهو أنه يعود الى ثلاثة أعواد من شجرة أندوم او شجرة مثلها عريضة الاوراق وتكون الاعواد على شكل شقها جذ معكوسة بانی تحشيش في غاية اللحناشة وبنسب بين تلك الاعواد سليلة لطيفة نجيبة التكاليف لا يكن للبشر أن باتي بمثلها ويدع المهمة فيها وتكون السايلة مستمرة بأوراق انتاج لا براشانی من جوارح السنيور، له يوكل مشويا ينفع من أنقولنج تفعا بی خطا دار معین می بندونه يبق لي فلان أصدق من فيما قال النساء