صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/416

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( ۳. ) انشد الشيور ذكاء انخيل وأنقط أجواء سواء وبعلی من به أسيم ال جبس بذن. قال الشيخ الرئيس بينة خناب جيد فيما يقال فرقه نائع تلقوا حدة طاير يقال له بالفارسية زغو وشو خسيس يغلبه اكثر الطيور قبل أنه ذکر سنة وانتى أخي والغرب يعاديه ويقهره وأذا مرض با دل تنيما من ربشه بندی وادا رای شيما ار حسبہ کا يسلبه قال صاحب الفلاحة العقاب ولادة يتبدلان بصير العقاب حدأة ولادأة عقابا ، أما خواص أجزائه مهارته يكمل بها جقفا ينفع من لدغة العقرب اذا اكتحل بها العين التي الى جانب العمو الملدوغ يغلي بماء الأت ویستی من به بواسير واسهال بنفعه نفعا بينا ديمه بشرب للسموم القناة عظمه حرف ويستحق وتضمد به اندماميل الحلبة ينتند. جای تمام هو انشير الهادي الى وحشنه من البلاد البعيدة هو فكانه أنه يعرف علامات درجة في الهواء ويكون طير انه مدورا كمن يصعد المنارة ولا يزال يصعد حتمی بری شیئا من علامات بلده فاذا رأى ذلكی بهبط انبها بادنی زمان وفي بعض الأوقات عند صعوده يتغيم لو وبصير الغيم حابية بينه وبين بلده فيقع ببلاد شاسعة أو بصيده شی من لجوارج وترى في زوج سلام من الملاعية كما يجري بين الناس من القبلة والمعانقة وغيرها قال المتي أبن زهير لم أر شيا من الرجل والمرأة الا رأيت مثله في المنام رأيت تسامة أتت التي ذكرها ورأيت هامة لا تمنع شيئا من الذكر أن وراين تامة تستجد لذكرها ساعة يريدها ورأيت جاية لا تسجد شنتة اب ورایت ذكرا له أذنتان جشن مع وهذه وخه ورايت انثتين أجتمعنا کسحاقات النساء تبينهان باربع بيضات ولا تنفقان ، وان عجايب ام ان الذ کر جس بما أودع رحم الانثى من البيض غيهتم بنقل دقاق أنقصب وخوص وغيرها ويتخذ الوحدة على قدر بدنهما ثم استخدما لتلك الأحوتة حروفها ليخاه لها مقعر البيضة فيه بتمونة فاذا وضعت يتعاقبان علميه باحسن ويقلیان البيض في الساعات واكثرها على الانثى لان لحصانة بالافات البق فاذا صار فرخا فاكثر أشرف على الذكر لان الأنفاق بالذكور أولي ، ولحام البرجی ال راد يزول مرضه والمسروکه الذي يقال له اليمامة بكل أشراف القصب بيزول مره عجایب خام أن جوازها أول نهوضها تفرق بين العقاب والنسر فاذا رأت النسر لا تخاف شيما وإذا رأت العقاب تفزع واذا رأت النشالين فقد رأت أموت الاجر كما أن القناة لا تفزع من الليل وأنغيل وتفزع من الذيب قال لاحظ = پل تبی اف هي ومن