صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/411

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

للحيوانات وهو ذو وتی والون حسنة لا بردعة سوة أحد ولا ينحرف عن العسكري الدم وخلقه في غاية التنميق لا يستانس أنينة وعنده كبر جب بنفسه أذا شبع نام ثلاثة أيام فاذا أنت به جایعا خر خر شديد يعرف ما حوله من ليوان أنه يريد الصيد ورايحة في طيبة بخلاف الاسد وخزات نشریه ضعيفة تنكسر بادی نی أصابها يقولون بين النهر والاني حمداقة وانا خدش النمر احد بنشر التراب عليه النار يعنين لم أحد وأفضی إلى الهلاكيه واذا ميش اكل الغار يزول منه والنمر ينعم لكل حيوان رأه في جوعه وبعد بخلاف الأسد فانه لا يتعرض للحيوان الا عند جوعة ، أما خوات أجزائه رأسه لودفن في موتنع اجتمع عليه أثنار مرارته بتتكل بها يزيد في حنوة البصر ومنع نزول الماء مه يذاب وجعل على لجراحات العتيقة بصل حنا قتيبة يتطبخ وتشرب من مرقه ينفع من تقطيبس البول واوجاع المناحل عظمة يعلق في رقية أليضيع بزول عنه الشقة جلده يتخذ منه المسامح فالجلوس عليه ينقع من البواسير وجميع اجزانه تفعل فعل المستم القاتل يامور حیوان وحشی نفور له قرنان كالنشاربين أكثر أحواله تشبه أستموأل المقر الوحشی باوی إلى الدال التي التقت أشجارشا واذا شرب الماء بين فيه نشاط بعده وبلعب بين الأشجار ورها تشبثت قناة بالاشجار ولا يقدر على خلاصها خبيصيح ويسمع الناس حیاحته ذهبوا اليه ومدند، اما خوات أجزائه چه بطبي بالنبيذ واكل منه الصبي يبقني ذكيا ونزول من البلادة بلده يأخذ منه مطمح من جلس عليه تذهب بواسیر و کعبه بيشد على انسان لا بتعب من السيبم تا النوع السادس من الحيوان الطير شذا النوع من الأبوان تخت بخفة اليدن فقد أعضاء كتيرة وجدت في غيره والحكمة في ذلك أن أثله تعالى ما خلق أنواع الحيوان وجعل بعضها عدا للبعث أعبی لكل نوع أما قوة وسلاتا يدفع عدوه بها كما تلدواب والسباع أو الخ الهرب كما تلوحوش والنيور أما الوحوش فبقوائمها وأما الطيور فاجتاحتها لهم أن تذه أدلة أختنہ بنت خقة لة أن لو كانت التذ كبيرة أفنت كيم لجناح ولجناح الكبير لا يحصل معه سمعة الطيران بل يكون طير انه بابا لا يزيد على سرعة المشي فلا يحتمل الغرض المطلوبة من العجايب طيران الليبي في النواة وما بمسقط اثقل من الهواء كما قال تعالى أن يروا الى السير مستخدمات في جو أند، تاء ما الا الله ، فنوع أنابير قد أعضاء كثيرة وجلسات في تمسكهن هذا النوع