صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/404

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

(۲۰۱۸) وتدعوه من اجتماعان عليه فيعد مدينة هايلة تنفر كلها شاده دار حیوان يوجد بافتنی بلاد اليوم وبقال له أيضا أرس له قرن وتلقین ثنتان واربعون شعبة مجوفة فاذا هبت الريح يجتمع الهواء فيها فيسمع منه حوت في غابة الطبيب وتجتمع لحيوانات حوله نجاح ذلك الصوت فذكروا أن قرن ذلك ليوان أشدي الى بعض الملوك فتركه عند هبوب الريح بين يديه فكان خرج منه صوت حتى كاد بدهنش سامعه من المطرب ثم معکوسا کاج خرج منه صوت تزين حتى كاد من متاعه يغلب على الانسان البكاء ، ضبع يقال له بالفارسية كفنار حيوان في المنتظر قليل العدد ينبش القبور جر لجين والعرب تزعم أنه لا يأكل الا لحم الشجعان ولهذا قال عبد . الزبير حذتني وجہ بنی جعار وأبشري بلحم أمر لم يشهد اليوم زار فلا تقبروني أن قبری محسرم . عليكم وتكن أبشری امر عامر ام عمر كنية المتنبح وجعار اسمه، وذكروا أن للصبع ألة الذكور والاناث وهو في سنة ذكر وفي أخرى أنثى وبين الجميع وألب عداوة قالوا لو وقع ظل الضبع على الكلب لا يقدر أن يمشي حتى يأتي الضبع يأكله وأذا مرض التوسع باكل بسم اللعب بزول مرتنه وبين السبع وانخيب مصادقة والضبع اذا سند الذيب جاهت بود يقال له السميع ويكون شكله عجيبا بين الذيب والتنبع دان سفید الذيب المنبع جماعشت أيضا بولد يقال له العسبار وزعموا أن الصيع لا يعرف شيئا العلل ولا يموت حتف أنفه كالحدية وأنها بموت بعارض أختر امی وذكروا أن التشبع اذا هلكت جاء النخيب بيرى اولادها ولهذا قال الكميت كما خاهرت في شحنها ام عالمي لدى النيل حی علی اوس عيالها وفي العرب قوم يقال نائم التبعيون لو كان أحدم في تقل فيه الف نفس قائصبع لا يقصد أحد غيره وذكروا أن الضبع كما نے تطبخ خان مرقها ودها بيع ألربح والامراض الباردة نافع، أما خواست اجرائه راسه جعل في البرمج يجتمع شبيه هام كتير لسانه من أخذه معه يغلب الصبر عند الحاجة ولا يتلعثم عند الكلام نابع من أستصابه لم ينس شيئا كبده جرف ويستحق وبكتحل به يزول الغشی مرارة الضبع العرجاء تمنع نزول الماء اكاة وتجلو البحر من الظلمة قال بليناس في كتاب الاوات مرارة انحہ مع تخلط بدم العصافير وبدلى به الانسان عينيه فان الماء يقف ولا ينزل مخه پشت على انسان بيغلبه النوم قلبه بعلق على الصدري ببقى ذكا يتعلم بسرعة مسح به واجب يكون محبوبا إلى الناس وسيما الى النساء برثنه يعلق من ۲ دهه