پیمان صوتا بفزع سهره غنم به ولادت حمولته وزوا أنه لا يقصد من يتواضع له ويتفتل واذا أكل لحم الفريسة قصد الملح ويأكل منه وأذا مرض أكمل القرد بترول مرضه وقتها يغارقة لي ولذلك يقال تلمی داء الاسد ولهذا قال أبو تمام فان تك قد نالنكت أشراف وعكة فلا تجب أن يوعك الاسد الورد وان اصابع أصل وبقي في بيانه ياكل السعد فان النحل يخرج من بدنه وهذا خامنة بلاسد لا غير أن أحبابه خدشة أو قرحة تجتمع عليه الذباب ولا ينقلع عنه حتی بهلكه ويشرب من الديك الابيض وبن حرب أنطاس ويهرب من زئيره جميع الحيوانات الا مار فانه لا يقدر على المشي ولا يزأر حالة جسوعه حتى لا يتغير الصيد، واللبوة عند ولادتها تطلب أرحنا ندية لئلا يهلك النمل أشبالها ولما تفارق أشبالها تمام و انار برأتنيها من يهتدى الى اشبالسها باتار براثنها وأذا خرج الليث من موقعه يعلو الشبل خلفه فلو ويهرب فالليث أخذه في حسنه ويزار في اذنه كانعد، وعند ذنک لا يفزع من صوت البتة، وليس في السباح ننی اش بخر من الاسد وعيبته في الظلمة نمی كشعلة نار وكذا عين النمر والنور والاشتي ، قالوا يهرب من السرق المنفوخ ولا يتعرض للمرأة ائدنامت وحكى الملاحون أن الاسد ياتي الى فلس السفينة وقد تف على غرة أو جذم نجرة ويعلم أنه لا بد أن بإتبها احد ليخلصها ويتمتد ويلتزف بالارض ويغمض عينه كيلا يبعد وميضها باليل فاذا من خلص السفينة وثب عليه ويفنسه ، وأما خوان أحبائه دماغه خلط بزيت عتيق ويطلى به العضو المرتعش أو المختلج بيزول عنه ذکی سنه تعلق على حدی تنبت أسنانه لا يجد الالم ومن أستصبها بإن المر السن مرارته تسقی انسانا جسور جربا شجاء مقدمة وبزول عنه الصرع وداء الثعلب والا کحالی بها نع سيلان الدم وتطلى بها للخنازير تستاصلهای تخمه تطلى به البواسير والاورام المارة بنفعها وتطلى به الدمامہ بیل بیزیلها ومن تشح به لا يناله الخوف ولا يقربه شيء من السباع والنجم الذي بين عينيه يذاب بدهن الورد وتمسح الرجل وجهه به بهايه كل من رأه، لمجد ينفع من الغالي والاسترخاء دعه يطلى به السرطان يزيله وكذلك جميع أنواع السلع بالحلتيت وحلى به البرج ازاله خصيتة تقلع مادة التي أذا سحقت وشرب منها قدر درهم بماء ورد وتحدث العقر في الرجل لا تحبل من النساء بوتنه ياخذه الانسان معه لا يقربه شی؟ من السباع واذا وقع في ماء وتشرب منه الدواب أو النعم أحبابها وزال لا يستهين بعدها البتة، جاء يدوم صاحب يبقى ,انا هج
