صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/381

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( د ) دون وتحت جنسي وحركانه قادرة عن الوفاء بمقاصده من القلب وأنهرب افتتت الملكية الالهية خلق هذا النوع من الحيوان وده الى تذليلها وتدريغها نحنه في أنحاء مقاصده لتقوم له مقام الجناح الطاير وألقوائمر للبهائمر والدواب فقال عز من قايل والخيل والبغال وي ليركبوها وزينة، زعموا أن آذانها أنما خلقت فوق رأسها ذات حرکات شتی نادي الثقب جهات نشتی وتمد الهوى أليه فتكون فايدة السمع أكثر مما كان الغرس أذ کی حشا من بار خلقت أذنه أصغر من اذن لمار وذنبه أطول من ذنب مار لان القديس يكفيه من فرع الهواء ما يكفي لمار لصفاء حش الفرس ودورة مش لار وكذلك طول ذنبة لان احساسه باليغ الهوام فوق أحساس مار نجعل طاقات ذنبه حويلة شيبرد بها الهواة عن بدنه ربما كان المطلوب من الدواب المسير صلبت حوافرها نبیكن امشي الكثير عليها وتكون سلاحا دافعا للعدو فان كتل حیوان نه حافر لا قرن له لأن المادة لا تفي بهما جميعا وكل حيوان له قرن لا شاف له بل له شلف فان المادة تفي بهما جميعا ختم نع ألة المشي والسلاح تسجحان من أعطى كل شيء ما يستحقه دون الزيادة والنقعدان، ولنذكر ما يتعلق باحناف الدواب والله الموفق فرس هو أحسن الحيوانات بعد الانسان صورة واش الدواب عدي وذكاء ونه خصال حميدة وأخلاق مرضية من ذلك حسن صورته، وتناسب أجرأه واعتمائه وصفاء لونه وسرعة عدوه وحسن ضاعته لفارسه ضيف صرفه أتقاد الليل ما لا يبول ولا يرون ما دام الراتب علمية ومنها ما يقال له جوكان وهو فيس بلعب على شهرة بالكرة فلا يحتاج الراكب أن يعرفه بل عيني إلى الكلية كلما راى ائلية يعدد خلفها، ومن الغرس ما يعرف صاحبه فلا يمكن شيره من ركوبه ومن خيل ما بيلحق الظبي حتى يضرب راكبه الطبي بالسيف السايب الكلى أن الحدافنان إياد المعونة علي سليمان عم كانت الف فرس ورتابن أبي فلما رحت عليه والسيته حتی توارت بالحجاب عرقبها الا إفراسا فم تعرض عليه فرد عليه قوم من الازد وكانوا أصهاره فلما أرادوا الرجوع ذلوا يا نبي الله أرحنا شاسعة زودنا زادا يبلغنا أليبها خادم فرسا من تلك الليل وقال اذا نزلتمر من خالوا عليه علاما واستنبوا شأنكم لا توندون نارا الا وقد اني بطعام فساروا بالغرس وكان الامر كما قال الى أن وصلوا إلى بلادهم فدعوا ذلك القيس زاد الراكب وزعموا أن خيول العرب من نتساحته، فشل في خوات أجزائه سته يشد على الثدي ون صلاة العصر عن