(۳۹۶) عصر
الثعلب وده لحية تكن يكثر القمل في الجسد ويغني ويضر بالراس والاسنان والعين والصماد به مع العسل يقلع الاثار العارضة الة تحت العين من المودة وغيرها ويفسد الشرأب أذا صب عليه عصارته تقدر على العقرب تموت ويطلى بها الللف ازاله ويغسل بها رأس من به حزاز يدفع حزازه وبنفع أبحت سا من نمط الشعر ان كان الثعلب واذا طلي ستة لواء الفجل والنوشادر ماتت ليات والثعابين فيها وان شب صاحب البيرتان عصارة الفجل خمسة أيام ذهبت عنه الصغيرة وان دلكت الرأس واللحية بها أنبت الشعر النمط وجلو البصر ان اكتحل بها وبنفع من بياحتها ونشره کل به مجففا مساحوا بعد العصر وان ترك في البيت تهرب منه العقارب وان جفف وتحق وطلى به الوجه أزال طقه بزرة ان ال الباه وذهب بالشنج وينفع من النيش وسابر الالوان والكلف وينفع من السموم درقه قال ابن ماسويه بت البصر ويزيد في الابن وينفع من نهش الافاعيه فشخ البقلة للقاء تميت بذلك لأنها تنبت في عمر المياه فقالوا من ترك الغرف في فراشه ونام عليها لا يرى شيئا في المنام اصلا ولا توضع على ننه من قروج الجسد الا نفعته وتنفع من الباء نفعا ببناه ويسكن ببورق ثم يجن بعسل ويطلى به الاحليل وأسرة والعاذة فانه ينعل انعاشا شديدا مضاجا قائی الشي الرئيس تحت بها الثائيل تقلعها خاصية فيها وتنفع من الرمد والاكثار منها وجدت الغشاوة وتسكن الصداع المسار الصرباني وتنفع من الرمله والبواسير ورقها ينفع لمن أصابه ضرس من أكل الموضة واذا أصابت النخيل اثة من البرد تدلك بورق الغرق وعصارتها فانه يصلحها بورها أن شرب الانسان منه مداقا باخت يصبر على العطش طويلا ولذلك يستصاحبة المسافرون في أسفارهم عند توقع فقد الماء وكذلك بنفع من الحلويات الحارة اذا و بالمياه ويشرب مع الطلاب والاخراط منه يقطع شهوة ساعه جنکشن نبات أعظمه يكاد أن يكون شجر بنيت في المواضع الغربية ورقه كورق الزيتون وله زهر وثمرة والمستعمل منه زره وأما ورقه وقضبانه وثمرته فلا تستعمل قال الشيخ الرئيس أنه ينقى اللون واذا نمد به يذهب الاعياء والصداع ويست شده با ويكثر اللبن مع تقليبلع المني واذا فرش تحت الظهر شی من قضبانه منع 4 الاحلام والاتعاظ ويدخن للنساء عند شدة الشهوة وينفع من لسع الحيات تشيبا ومن عشش الكلاب والسباع ضمادا ورقه يدخن أتطرد الهوامه هر تنا
