{ 1 } البياض حتی بقارب الغضة في اللون وأن حفرج على الحساس الخايب يبسه وبينکه حتی پی كالفنية وينقع العين من جميع العلل لمارة أكحالا باذن الله ، وقال الشيح هو ذهبت وقتی وادی وحديدى كل صنف شبه موهر الذي ينسب إليه في لونه والفرس بیتونه حج الروشنای ای حجر النسور لمنفعته البصر ينفع البهق والبرد والنمش شلاء ويرفق الشعر وجعده ولو العين وبقيها واذا علق على الصدی کمر بفزع وقال غيره اذا علق على انسان أصاب خيرا وكرامة من الناس مسن قال أرسطو المسن الأخضر يسن ديد اذا حددته بالادهان وهو نافع البياض افا حق واكتحل به قبل أن يعيبه الدهن وجر اخر يسن لخديد وهو شبيه بانسنيادج وليس من جنس وبوني به من ساحل الهند وغو اللابستان ، قال الشيخ حكاكه المسن يطل على الثدي والخصية تناد تعظماء مسهل الولادة قل أرسطو عذا حجر هندی اف دركنه سمعت في جوفه صوت جر اخر ومعدنه بارض الهند في جبل بين مدينة ار والجر وأنها عرف خاصيته في تسهيل الولادة من النسر فان النسر اذا حان وقت تبيينها تبلغ به حتى الموت من غالبية العسر ورتهما ماتت من الوجع فعند ذنك يذهب النسر الذكر إلى ذلكن للجبل وياخذ هذا لجر وجعاه تختها فعرفت أشل الهند ذلك من النسر فاذا وضعت تحت امرأة من هذا الحجر وقد ضربها الطلق سهلت ولادتها وكذلك تحت كل حيوان ، مغناطيس قال أرسطو هو الحجر الذي خلس الحديد واجود أصنافه ما كان أسود مشوبا بشی من لسة ومعدنه ساحل بکر الهند قريب من بلادها والسفن أكة تعبر في البحر اذا قربت من جبل المغناطيس وكان فيها تی من الحديد طارت كالحلي ولصقت بالمغنأنيس ونذكن مغن ولا لا تسم- بالحديد ومن تجيب ان هذا الحجر أنه إذا أحبايه راية التوم أو البصل بطل فعاء ولا يجذب الحديد، حتی بنقع في لختی و دم أنتيس ريا وان سقی انسان خالة الحديد سقي من هذا الحجر مسکو باللبن فانه ينزعه ويستشنكبة حتى لا يترك شيشا منع وكذلك اذا سقي من جرح . فأنه يبطل السمر وكذلك أذا نشر على لوحة ألق في من حديد مهموم أبراها واحديد طايع لهذا الحجي تسبب القوة أكة خلقها الله تعالى فيه فلا يزال ينجذب اليه كالعاشقي الى المعشوق، وقال غيره : المغناطيس على أنسان نفعه من وجع المفاصل وأن أمسكته المرأة لة عسرت دید هموم اذا علمنو
