صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/244

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

وقال غيره انع ول متل لون النيل الذي يحميخ به العمياغون واذا کثرت ریاح لو كثرت الحركات لتلك المجاورة وأذا غربت الشمس سكنت فيسقط بعض تلك الحجارة الى الارض فيصاب وهو أبدا مصعد وينحدر أذا أخذ هذا المجر آخذ تبعته الشياطين وأعلمنه ما كان يريد أن يتعلم منم مرجان قال أرسطو هو حجر ينبت في الحي امر اللون أذا أدخل في الزبصل والعفونة بدخل في كثير من المصنعة وأفضل شيء منه رماده وهو انا كلمس عقد الزيبق وصبغة بلون الذهب وهو يدخل في علاج العين وتعليب لدقة يستخرج من موضع بستی مردی لخرز وهو بقرب ساحل افريقية مجتمع التجار بها ويستاجرون على تلك النواحي لاستخراج المرجان من قعر - البحر وليس في ذلك الموضع على مستخرجة غريبة ولا للسلطان فيه حتة فن أراد ذلك يتخذ صليبا من خشب طوله قدر ذراع ويشت فيه حجرا و ركوة يبعد ، الساحل نصف فرسخ فعند ذلك منبت المرجان فيرسل أنصليب الى أن ينتهي إلى القعر نمر يمر بالركوة يمينا وشمالا ثيعلق المرجان بذرهيب الحليب ثم يقتلعه بقوة ويرقية البيع وقد علق بالصليب جسم مشاجر اخبر القشرة وأذا حت خرج أحمر اللون وزعم بعض الناس أنه يوجد أيضا في قعر بر الأندلس والغواصون بینرون اليه ويقلعونه ويشتونة في لبسل ويخرجونه، اما خواته ومناشعة فقد ذكر في البسد وهو أصله فلا نعيدهای مرداسنج قال أرسلو هذا حجر يتخذ من الرصاص وهو ينفع لجراحات جففها إذا أخذ منه المره ويذهب بعنفها ويبری القروح ويبلاكم للجروح ويذهب براحة الزف من الناس ، وقال الشين الرئيس أنه يطيب رابعة البدن والابط وجلو اللغة والاثار السود والدم الميت وأنتار لدری ونع العرق ويجلو العين وهو سم قاتل يحبس البول، وقال غيره من خواصه أنه أذ طرح على الحق جلا واذا طرح على النورة ولي به شي من البدن أسود والمساء باری خراسان يسقين الصبيان المرداسنج پلحلقة وقروح الامعاء ويطرحونه في كيان الماء وفي ذلك خطر عظیم واذا طلى به الابط بریل راحته کلی بود العضلات إلى القلب فينبغي أن خلط بدهن الورد لتامن غايلنهم مرفشيتا قال أرسطو أنه أصناف منها ذهبية ومنها فضية ومنها نحاسية هذه الأصناف خاللها الكبريت فاذا احرقت وکتلست حتی مارت كالدقيق دخلت في كثير من الصنعة ومن الغي منها على ذهب مسبوک خل جسم الذهب وان القى مكلمنا على النحاس أو الرماحي قلبهما إلى