دب هم وليس لها فلوس أحملا وسنها كوجته خنزيم وهو طبق من لحم ونظيف من ها نشستم ومنها نوع من السم حنان تخرج من البحر كالذراع أو الشير وأصغر من ذلك وابر فاذا بانت عن بسرعة حركة وصارت الى البنتی علت حجارة وزال عنها الحيوانية ويدخل ذلك في الحال العين ودوبتها وامره مستغيب) ومنها حبيات عظام تخرج الى البيت وتبلع الجاموس والغيلة وتنطوي على مشاجرة أو خبرة في البتر فتكسير عظامها في بطنها فيسمع للسر العظام صوت ، ومن خوات هذا الباحمر مغ اتوئو ولو أني وحيوانات غريبة الأشكال وحيات مختلفة الأنواع منها ما يبلغ مایتی ذراع وأكثر وأقل تأكل بعتها بعضنا، وفيه الدردير وهو موضع بدور فيه الماء فافا وقع فيه مركب ثم يزل يدور ولا يخرج البتة وتعرف الملاحين مكانه ويجتنبون عنه حكى بعض التجار قال رکبت هذ اليكم في جميع من التجار فجاءتنا عرف في بعض الأيام ومعرفت الممک مقعده وتنشی به ما شاء الله وكان معلم المرکب شخأ حاذق الا أنه كان أعمى وكان يستشعب كل مرة في السفينة من حبال شیئما كثيرا واتسابه ينكرون عليه ويقولون لو ملنا مكان بال أعمال التجار لاصبنا خير كثيرا وهو يمنعهم عن ذلك القول فلما أصابنا ما أصابنا من الربا كان المعلم يقول كل لحظة لاتحابه أنظروا ما ذا ترون د خبرونه بالحالي إلى أن قالوا نری طي أسود على وجه المساة فجعل يدعو بالويل والثبور ويتدرب على رأسه ويقول علكنما والله فسالناه عن سبب ذلك فقال سترون ما يغنيكم عن أخباری نما كان الا يسيرا حتی وقعنا في الحردور والذي حسبناه طيب اسود كانت مراكب فيها أناس موتی وبقينا حیاری وانقطع رجاؤنا عن الحياة وترشدنا للموت فلما شاهد منها المعلم تلك لحمائمة قال يا قوم اجعلوا لي شطر أموالكم على أخر أجي أيا كم من هذه الغمرة فقلنا فعلنا ذنها ورضينا به فامی باخذ قر بات حلوة من الدهن ثم أدلبيت في البر فاجتمع عليها من الممكن عدد لا ثم أمر القوم بتشريح الموتى فقطعوم اريا أوربا وشت: قطاعها في المبال ورموها في البکر غائلها السمك ثم أمر بحب ألدغل والاخشاب والصياح والتحقيق فاذا المركب تحركه عن مكانه وجمی جريأ خلم نزل نفعل ذلك حتی خرجنا من الحردور خامی بقطع بال خقطعناها نجونا ساليين له هو اعلم البحار وأوسعها وأكثرها جزايي ولا علم لاستد باتصاله بالبحر حيث أعظم أسال الموينع وسعته وليس كالغني فن انفصال المغنی من خيط لار وبنشعب من الهندي خلجان واعمها بكم فارس والقلزم ونہی کر الهند
