صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/105

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( ۹۹ ) UM سطح المرأة خطا ده بيظهر من دارند در حجره الشمس ودأبهرة حل المراة العقيلة وخيله أب شعاع الشمس وتم بسم اللفيف الذي هو في خلاف جهة الشمس من المرأة شان الشعاع يرجع من المرأة ويقع على الجسم التيف إذا لم يكن بينهما محايل فلو قدرنا أن من شعاع أب يقوم على سطح المرأة خف الجهود وفرنسا على شود خل أب الذي هو الشعاع وخت يد مغرد على سن المراة زاوية من خل بيت الذي هو الشعاع المراجع وين خسته به زاوية أخرى موازنة الزاوية المقدمة فزاوية أيد زاوية أتصال الشعاع وزاوية من زاوية انعكاس الشعاع وأذا غيرصنا خت الشعاح جهود على ست المرأة كخط وی كأن انعكاسه ناكها على أعقابه فان أعرف أنعكاس الضوء فيقاس عليه أنعكاس البعد. فنقول أذا كان في محاذاة الناشر جسم جميل وتوتینا خ خرچ ن لخرقة ونعمل بالجسم الصقيل وقدرنا خرچ هذا السلاح قايما على سطح الجسم الصقيل كاليهود فيتو خل على الجسم التدقيل وهو الفصل المشترك بين سطح الجسمر السقيل وبين سحلح است اتصل اليه من النار فيظهر من الطين أعني الحمل المتصل من الناشر وخت امرسوم علي سعد الجسم زاوینان فان كانتا قا تتبين فانعكاس البشير ناكت على أعقابه وان لم تكونا فانين التي تتكون من حرف الناشر حسادة والاخرى منفرجة غلو دردنا خا خارجا . النقاد المشتركة بين شذین لاين من القا جهة الناشر ويكون وضعه من هذا الجسم الحمقبل كوتنع وكل جسم کثیف وقع في طريق هذا الخط يراه النار وتسمى هذه الروبية انعكاس البندر کما اذا راى الانسان في المرة من كان خلفه أو على جانبيه أو فوقه او تخته أذا كان بهذه النشر أيط، المقدمة الثانية أن المرأة الصغيرة لا يرى فيها شكل الاشياء كما في پل بی منتها لونها كالشلى المربع وأمثلت وأمثالهما كان شكلها لا يرى في المرأة المغيرة بل يرى فيها لونها اتر , أسود، المقدمة الثالثة أن المرأة إذا كانت ملونة لا يرى فيها لان الانتباه كما في بل توری مشوبة بلون المرأة كانلافور في أذينا الاخضر خانه بيرى بياعنة مشوية بخمينة وهكذا سايه الالوان ، المقدمة الرابعة أن ما ترى في المرأة لا حقيقة له في المراة لانه لو كانت له في المراة حقيقة لان اذان اذا انتقل إلى مكان اخر رأى ذلك الشيء على وتنع» وليس كذلك لانا نرى شجرة في المرأة ثم اذا انتقلنا المی جانب أخر نرى الشجرة في جانب غير ذلك الجانب وما كان حقيقا لا يتغير مكانه بسبب تغير مكان النشر اليه يثبت أن ما يري في المرأة لا نه خل النار