تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.
إلى ما بعد السبعين والثمانين . وهم في العادة قد اختاروا عملهم، فهو عندهم مرتزق وهواية . ولذلك لا يسأمون حياتهم، ولا يحسون ذلك الخواء الذي يحسه الموظف بعد الستين
ولم نمس موضوع المرأة المسنة في هذا الفصل ، ذلك لأن ظروف المرأة المصرية خاصة ، وهي تحتاج إلى فصل مفرد