٤١٠ (فصل السلام من باب الهاء )) (ليه) ولا كه كاهة برم * اذا ما اشتدت الحقب الحقب المسنون وكذلك الكهكامة بالميم عن شهر والكهكم وأصله كهام ( و ) قال ابن الاعرابي الكه كاهة (الجارية السمينة) (المستدرك) كالمكهاكة * ومما يستدرك عليه الكهكهة حكاية صوت الزهر قال يا حبذا كهكهة الغواني * وحبذا تم انف الرواني * الى يوم رحلة الاطعان والكهكهة القهقهة وكد كد حكاية الضحك و في التهذيب وكه حكاية المكهكه ورجل كها كه كه لابط الذي تراه اذا نظرت اليه كانه ضاحك وليس بضاحك و به فسر شهر كان الحجاج قصيرا أصفر كها كهة حكاه الهروى فى الغريبين وفي النهاية أصفر كها كها وفسره | كذلك وشيخ كهكم وهو الذي يكهكه في يده والميم زائدة قال يارب شيخ من الكيز كهكم * قلص عن ذات شباب حلم والكهكاه الضعيف وتكهكه عنه ضعف (كوه كفرح) أهمله الجوهرى وفى اللسان عن ابن دريد أى (تحير ونكوهت عليه (گود) أموره ) أي (تفرقت واتسعت و ربما قالوا ( كهته أكوهه ) أى ( استنكهته) ومنه حديث ملك الموت وموسى عليهما السلام ( كاه) که فی وجهی و رواه اللحياني که فی وجهى بالفتح ( الكيه كيد) أهمله الجوهرى وفي اللسان هو (البوم محيلته لا تتوجه له ) أولا يتوجه لها كما هو نص اللسان (أو من لامتصرف له ولا حيلة والاصل كيوه فاد غم هكذاذ كروه في هذه الترجمة والصحيح أنه من - کاه بکاه واوی (وكهته أكيهه) بمعنى ( استنكهته) لغه في كهته أكوهه (الناه) وفصل اللام مع الهاء التا) أهمله الجوهرى رهوفى السيخ بالها الفوقية والصواب بالمثلثة قال الليث (اللهاة) ويقال هي اللثة واللثة من اللغات لحم على أصول الاسنان قال الأزهرى والذي عرفته اللئات جمع اللثة واللثة عند النحويين أصلها النية من التى (لطه) الشئ يلي قال وليس من باب الهاء وسيذكر فى موضعه اللطه) أهمله الجوهرى وقال ابن الاعرابي هو (الضرب بباطن الكف) (المستدرك) (له) كاللطيح * ومما يستدرك عليه الطهة من خبر وهو الخبر تسمعه ولم تستحق ولم تكذب كلهطة ولعظة كذا فى النوادر له الشعر) قوله كلهظة عبارة اللسان والكلام بلهه اها ( رفقه وحسنه) وهو مجاز كلهاهه واهله النساج (التوب) الهامة مثل (هله له ) وهو مقلوب منه وهو مخافة | عن النوادر هلطة من خبرالنسيج وثوب لهله رقيق النسيج مخيف كها هل (وتله له المكلا تتبع قليله واللهلهة بالضم كذا في النسخ والصواب اللهله كفن فذ كما وهبطة والطة واعطة وخبطة هو نص الجوهرى ( الارض الواسعة الطرد فيها السراب) وأنشر شهر لرؤية وخوطه كله الخير تسمعه الخ بعد ا متضام الراغبات النكه * ومحقق من اهله وأهله * من مهمه يحتبنه ومهمه ( ج لهاله ) وأنشد ابن برى وكم دون ليلى من اهاله بيضها * صحيح بدحى أمه وفليق (المستدرك) وقال ابن الاعرابي الله له الوادى الواسع وقال غيره اللها له ما استوى من الارض * ومما يستدرك عليه اللهلهة الرجوع عن | الشئ وتلهله السراب اضطرب و باد اهله ولهله جعفر وقنفذ واسع مستو يضطرب فيه السراب واللهله بالضم اتساع الصحراء أنشد ودرو وخرق مهارق ذي لهله * أجد الارام به مظموه ابن الاعرابی لومة وشعر له له ردى، النظم واللهله بالضم القبيح الوجه (الوهة السراب وناوه) أهمله الجوهرى وفي المحكم اضطرابه و ( بريقه وقد لاء لوها ولوها نا) بالتحريك ( وتاوه اضطرب وبرق والاسم اللؤوهة بالضم ويقال رأيتلوه المحراب (و) حكى عن بعضهم ( لا ء الله الخلق) يلودهم (خالقهم) وذلك غير معروف ( واللاهة الحية) عن كراع وم عن ثعلب في أله الالاهمة الحمية العظيمة (وقيل اللات للصنم) الذي كان النقيف بالطائف و بعض العرب يقف عليه بانتهاء و بعضهم بالهاء ( منها ( أصله لاهة كأن الصنم (سمى بها ) أى الحينة ( ثم حذفت منه (الهاء) كما قالواشاة رأصلها شاهة قال ابن سيده وانماقضينا بأن ألف لاهة التى هى الحية واولان العين وا وا أكثر (لاة) منهايا، الاه يليه ليها تستر) كما في الصحاح قال ( وجوز سيبويه اشتقاق) اسم ( الجلالة منها ) قال الاعلى كدعوة من أبي كبار * يسمعها لا همه الكبار أى الامه أدخلت عليه الالف واللام فجرى مجرى الاسم العلم كالعباس والحسن الا أنه خالف الاعلام من حيث كان صفة ( و ) لاه يليه ليها ( علا وارتفع وسميت الشمس الامة لارتفاعها فى السماء * قلت مى للمصنف الاهة الشمس فى أل . وقال الجوهرى كأنهم سموها الامة التعظيمهم لها في عبادتهم اياها وقال شيخنا الاشتقاق ينافيه فإن الهمزة فى الالاهة هي فاء الكلمة فهو اشتقاق | بعيد لا يصح الابتكاف بل لا يصح قلت وكان أن له لامة أدخلت عليه الالف واللام فجرى مجرى الاسم العلم كما قلنا في اشتقاق اسم الجلالة فعلى هـذا يصح ذكر الالاهة هنا فتأمل (و) اما ( لاهوت ان كان من كلامهم ) أى العرب وصح ذلك ففعلوت من لاه) مثل رغبوت ورجوت وايس بمقلوب كما كان الطاغوت مقلو با نقله الجوهرى ولا ينظر لقول شيخنا الصحيح أنه من مولدات الصوفية | أخذوها من الكتب الاسرائيلية وقد ذكر الواحدى أنهم يقولون الله لاهوت وللناس ناسوت وهى لغه عبرانية تكلمت بها العرب | قديما ( واللات صنم التقيف) كان بالطائف ذكره الجوهرى هنا وقال و بعض العرب يقف عليها بالتاء و بعضهم بالهاء وذكر في ل ت ت ) قال ابن بري حق اللات أن يذكر فى فصل لوى فان أصله لوية مثل ذات من قولك ذات مال والتاء لله أنيث وهو من
