فصل الذين من باب الميم ) (شرم) خضرته * ومما يستدرك عليه شخم الـ وما وشم شما فه وشهم وأنة الخامات ولكن من كراهة وأتخم نوه اشخا ما و شخم فيه وشتم تغيرت را تحته وأنشد الجوهرى لما رأت أنها به مثله ولله قد تننت مشحمه
٣٥٧ زاد الازهرى لا من نتن (المستدرك) أى فاسدة وسلم فيه تشخيم والشخم بالضم البيض من الرجال عن ابن الاعرابي وبروى بالا. أيضا وقد تقدم وتضم الرجل وأنتم تهيأ للبكاء والاشخم الرأس الذي علا يدان رأسه واده وعام انتم الاماء فيه ولا مرعي وحكى ثعاب أن ابن الاعرابي انشده لما رأيت العالم عاما أشخما * كانت نفسی و صحابی قدما * وجه ه ا من ليله ارجهما الشدقم جعفر وعلابط الاسد الاخيرة عن ابن برى وأنشد للزفيان شد اقم ذى شدق مهرت + (و) أيضا ( الواسع الشدق) (الدقم) من الرجال قال الازهرى و هو من الحروف التي زادت العرب فيها الميه مثل زرقم وستم . وفحم قلت وقد صرح بذلك غير واحمد من أئمة النحو واللغة فيند محله حرف القاف قال شيخنا وفى - والي مكى على التوضيح المنامي ان ذاله معجمة وفى حواشيه أيضا الغير | واحد أنها مهملة وهو ظاهر المصنف وال وقد أوضحت في شروح الخلاصة أن التردد في هذه الدال والحكم على ابالا جام من أكبر الاوهام فلا يعرج على من مال اليه ولا يعول عليه (د) شدقم ( جعفر فل) كان للنعمان بن المنذر) ملك العرب ومنه الشرقيات من الابل قال الكميت غريرية الانساب أو شرقية * يصان الى البيد الذرافدفدفدا كذا في الصحاح ومما يستدرك عليه الشدقي هو الواسع الشدق نقله الازهرى والشد قم بودن به البليغ المفتوه المنطيق وبه فسر (المستدرك ) حديث جابر حدثه رجل بشئ فقال من سمعت هذا فقال من ابن عباس قال من الشدقم و بنوش دقم طن من العلويين بالمدينة السلام بالذال المعجمة الملح و أيضا (حمة العقرب والزنبور و قال الليث ( الشيلمان بضم الدال) والشجذان بضم الميم من أسماء (الندام) ( الذئب) قال الطرماح على حولا يطفو المستخد فيها * فرادا النشيدمان عن الخبير ( و ) قال ابن الاعرابي المشيدمانة بهاء الناقة الفتية السريعة) وكذلك الشملة والشملال (الشرم شجرو ) أيضا ( لجة البحر) وقبل موضع وقيل هو أبعد قعره (أو الخليج منه ) كما في الصحاح وقال ابن برى والشروم عمرات البحر واحد ها نرم قال أمية يصف جهنم فتسمو لا يغيه اخيرا * ولا تخبو قنبردها الشروم (و) الشمرم (الكثير من العشب الذي يؤكل من أعلاه ولا يحتاج إلى أوساطه ) ولا أب وله ومنه قول بعض الرواد وجدت خشا هرمى وعشبا سرما والهرمي التي ليس ان ادخان اذا أو قدت من نفها وقدمها (و) الهرم (ع) و هو مرسى من مراسي بحر السويس بينهما ستة مراحل ( كالشرماء) بالمد (و) النمرم (الشق والفعل كضرب ) يقال شرعه بشرمه شهر ما اذا شقه | (و) الشمرم ( قطع ما بين الارنبة) هكذا في سائر التي ولم يذكر المعطوف على مدخول بين قال شيخننا رؤل جماعة أراد ما بين الارنبة | وترسيها * قلت والصواب حذف انظمة ما بين كما في أصول النجاح في المحكم التهم والنشر يم قطع الارنبة وثفر الناقة قيـل ذلك فيه ما خاصة ففي عبارة المصنف قصور لا يخفى ثم قال ناقة شر ما مو شريم ومشروعة ورجل أشهرم بين الشمرم محركة أى مشروم - الانف ومنه قيل لأبرهة) ملك الحبشة (الاسرم) وهو صاحب الفيل سمى بذلك لانه جاءه حجر فشرم أنفسه وفاء الله ليخبر قومه قسمى الاشرم وقد جاء ذلك في الحديث ( والشرمة بالضم جبل) قال أوس وما فتات خيل كان غبارها * سرادق يوم ذى رياح ترفيع تثوب عليهم من أبان و شرمة * وتركب من أهل القنان وتفرع وأبان جبل آخر وقبل هو موضع و به فسر قول ابن مقبل بصف مطرا فأضحى له جاب با كاف شرمة * أشج سما كي من الويل أفضح (و) الشرمة بالتحريك ع ) باليمن (قرب الشحروا الشروم والتعريم والشعرماء المرأة المقضاة) وهي التي شق مالكاها فصارا شياً | يوم أديم قمة الشريم * أفضل من يوم الحلق وقومى واحد اقال أراد الشدة وهذا مثل بضربه العرب فتقول اذيت نه يوم احلاني وقومى أى الشدة وأم له أن بوت زوج المرأة فتحلق شعرها ونقوم | مع النوان و بنه اسم امرأة بأول شرم جلدها يعني الاقتضاض ( وثمر له من ملد يشرم شرما أعطاه قليلا وانتشارم السهم الذى ( بشرم جانب الغرض) أى الهدف ( والتشريم التشقيق وقد شرمه يستعمل في الأذن وفي غيرها وفي الحديث فجاء، معجون منترم الاطراف فاستعمل في أطراف المتحدث كما نرى (و) الشريم أن ينذات الصيد جريحا قال أبو كبير المدلى وهلا وقد شرع الاسنة نحوها * من بين محقق لها و مشترم ندیریم) محتق قد نفذا السنان فيه فقتله ولم ذات وتشرم) الجلد تشرما (قزف وتشقق هوم طاوع شرمه نشر يما وفي حديث - كعب أنه أتى عمر بكتاب قد أشرعت نواحيه فيه التوراة أى تشققت (والشريم) كأمير (فرج) لا أصداته ومما يسن دران (المستدرك ) عليه التشريم قطع نفر اتناقة وهى شريم و شرما، و أذن شرما ، ومشره به قطع من أعلاها شي بيرون مرم كفرح وانشرم كال هما
